بحث عن كتاب
رواية جمعة الغفاري .. يوميات نكرة لمؤنس الرزاز

تحميل رواية جمعة الغفاري .. يوميات نكرة PDF

التصنيف : الأدب العربي
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : غير محدد
عن الرواية : هذه الرواية تتضمن مشاهد مختلفة ومتفرقة من حياة المواطن جمعة القفاري. من هو جمعة القفاري؟ هل هو صعلوك نبيل؟ أم أنه دون كيشوت هذا العصر؟ لماذا يعجز عن عقد معاهدة صلح بينه وبين نفسه؟ لماذا يخفق في إبرام اتفاقية سليمة بينه وبين العالم؟ هل يعيش غربة داخلية وخارجية تدفعه إلى اليأس الطريف؟ لماذا يعجز عن التأقلم والتواصل والتكيف مع نفسه ومع محيطه؟ لماذا يفشل في الملاءمة بينه وبين الناس والأشياء والقيم والمفاهيم السائدة. أين يكمن مصدر الخلل.. فيه أم في العالم؟ هل تنبذه الشوارع، وتلفظه المقاهي والمجالس، وتعرض عنه الآذان، وتشيح عنه العيون أم أنه هو الذي عطل قنوات تواصله مع ما يحيط به؟ هل هو ذئب من ذؤبان المدينة أم أنه حمل يتيم يجلس إلى مائدة ذئاب لئيمة؟ هل ينطبق عليه قول “التوحيدي”: “أين أنت عن غريب لا سبيل له إلا الأوطان، ولا طاقة به على الاستيطان؟” ولماذا كان يردد دائماً ما قاله صاحب “الإشارات الإلهية”: “هذا غريب لم يتزحزح عن مسقط رأسه، ولم يتزعزع عن مهب أنفاسه. وأغرب الغرباء من صار غريباً في وطنه، وأبعد البعداء من كان بعيداً في محل قربة”. لماذا كان يقبل على الحياة فتدبر.. فإذا أدبر عنها أقبلت عليه؟ هل هو شخصية سلبية لا مبالية، أم أنه يتفاعل ويعيش حياته بقناعة ونشوة.. ولكننا نحن الذين لا نفهم أسلوبه الخاص وطريقته الاستثنائية، أو الموجة التي يعمل عليها راداره في التواصل مع الحياة والناس؟ هل يمكن الخلل فيه أن فينا، أسئلة قد نجد أجوبتها في الرواية.. وقد لا نجدها.
أعلان

نبذة عن رواية جمعة الغفاري .. يوميات نكرة

رواية جمعة الغفاري .. يوميات نكرة

هذه الرواية تتضمن مشاهد مختلفة ومتفرقة من حياة المواطن جمعة القفاري. من هو جمعة القفاري؟ هل هو صعلوك نبيل؟ أم أنه دون كيشوت هذا العصر؟ لماذا يعجز عن عقد معاهدة صلح بينه وبين نفسه؟ لماذا يخفق في إبرام اتفاقية سليمة بينه وبين العالم؟ هل يعيش غربة داخلية وخارجية تدفعه إلى اليأس الطريف؟ لماذا يعجز عن التأقلم والتواصل والتكيف مع نفسه ومع محيطه؟ لماذا يفشل في الملاءمة بينه وبين الناس والأشياء والقيم والمفاهيم السائدة. أين يكمن مصدر الخلل.. فيه أم في العالم؟ هل تنبذه الشوارع، وتلفظه المقاهي والمجالس، وتعرض عنه الآذان، وتشيح عنه العيون أم أنه هو الذي عطل قنوات تواصله مع ما يحيط به؟ هل هو ذئب من ذؤبان المدينة أم أنه حمل يتيم يجلس إلى مائدة ذئاب لئيمة؟ هل ينطبق عليه قول “التوحيدي”: “أين أنت عن غريب لا سبيل له إلا الأوطان، ولا طاقة به على الاستيطان؟” ولماذا كان يردد دائماً ما قاله صاحب “الإشارات الإلهية”: “هذا غريب لم يتزحزح عن مسقط رأسه، ولم يتزعزع عن مهب أنفاسه. وأغرب الغرباء من صار غريباً في وطنه، وأبعد البعداء من كان بعيداً في محل قربة”. لماذا كان يقبل على الحياة فتدبر.. فإذا أدبر عنها أقبلت عليه؟ هل هو شخصية سلبية لا مبالية، أم أنه يتفاعل ويعيش حياته بقناعة ونشوة.. ولكننا نحن الذين لا نفهم أسلوبه الخاص وطريقته الاستثنائية، أو الموجة التي يعمل عليها راداره في التواصل مع الحياة والناس؟ هل يمكن الخلل فيه أن فينا، أسئلة قد نجد أجوبتها في الرواية.. وقد لا نجدها.


هذا الكتاب من تأليف مؤنس الرزاز و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الرواية
تحميل 2.95 ميجا
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة