بحث عن كتاب
كتاب الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج الجزء الرابع تابع 1الإيمان لمحمد الامين الهرري الشافعي

تحميل كتاب الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج الجزء الرابع تابع 1الإيمان PDF

التصنيف : كتب إسلامية
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج من الكتب الستة الجزء الرابع: تابع 1الإيمان * 263 - 363 عنوان الكتاب: الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج المؤلف: محمد الأمين بن عبد الله الأرمي العلوي الهرري الشافعي المحقق: هاشم محمد علي مهدي الناشر: دار المنهاج - دار طوق النجاة بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ كِتَابُ الإِيمَانِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الحمد لله العظيم سلطانه، العميم فضله وإحسانه، وأشهد أن لا إله إلَّا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صاحب السنة المطهرة والحكمة المنورة، الماحي بهداه ظلم الضلالة، الخاتم بعلاه شرف النبوة والرسالة صلى الله سبحانه وتعالى عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين وأصحابه الأنصار والمهاجرين وعلى أتباعهم إلى يوم الدين، أما بعد: فلما فرغت من شرح مقدمة هذا الجامع بما عندي من رشحات العلم تفرغت لشرح الكتاب بما عندي من قطرات العلم نقليًا وعقليًا فقلت وقولي هذا: (كتاب الإيمان) وجملة أبوابه خمسة وتسعون (95) إلَّا ما سنزيد عليها. أي هذا كتاب معقود في ذكر الأحايث الواردة في بيان حقيقة الإيمان والإسلام والإحسان وبيان شعبه والحكمة في فصلهم بين أنواع المسائل بالتراجم - إما بالكتاب أو بالباب أو بالفصل مثلًا - التسهيل على الناظر في الكتاب وتنشيط الطالب وفي معناه الشارح والحافظ والمطالع والراوي والمروي عنه والمتبرك بقراءة الحديث اهـ سنوسي. أما التسهيل فلأن من أراد مسئلة قصدها في ترجمتها وأما التنشيط فلأن المتعلم إذا ختم ترجمة ربما اعتقد أنه كاف في ذلك النوع فينشط في قراءة غيره بخلاف ما إذا كان التصنيف كله جملة واحدة كهذا الجامع فإن مؤلفه اقتصر على ما التزمه في المقدمة 85 - (44) باب: الإسراء برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السماوات، وفرض الصلوات الخمس التي هي أحد أركان في الإسلام 86 - (45) باب: في شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم في صغره، واستخراج حظ الشيطان من قلبه 87 - (46) باب: في شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم ثانية، وتطهير قلبه وحشوه حكمة وإيمانا عند الإسراء به صلى الله عليه وسلم 88 - (47) باب رؤية النبي صلى الله عليه وسلم للأنبياء ليلة الإسراء صلوات الله وسلامه عليهم، ووصفه لهم، وصلاتهم 89 - (48) باب: ذكر المسيح ابن مريم، والمسيح الدجال 90 - (49) باب: تجلية الله سبحانه وتعالى وكشفه لنبيه صلى الله عليه وسلم بيت المقدس حين كذبته قريش في إسرائه فأخبرهم عنها بأماراتها 91 - (50) باب: في ذكر سدرة المنتهى 92 - (51) باب: رؤية النبي صلى الله عليه وسلم جبريل عليه السلام على صورته 93 - (52) باب: في ذكر الاختلاف هل رأى محمد صلى الله عليه وسلم ربه؟ 94 - (53) فصل في قوله صلى الله عليه وسلم: "نور أنى أراه"، وفي قوله: "رأيت نورا" 95 - (54) باب: في قوله صلى الله عليه وسلم: "إن الله لا ينام"، وفي قوله: "حجابه النور" 96 - (55) باب: ما جاء في رؤية المؤمنين ربهم في الآخرة 97 - (56) باب: بيان كيفية رؤية الله سبحانه وتعالى 98 - (57) باب شفاعة الملائكة والنبيين والمؤمنين 99 - (58) باب: إخراج الموحدين من النار 100 - (59) باب: بيان كيفية عذاب من يعذب من الموحدين، وكيفية خروجهم من النار، والإذن بالشفاعة 96 - (1) باب: آخر أهل النار خروجا منها 97 - (2) باب آخر أهل الجنة دخولا الجنة 98 - (3) باب: أدنى أهل الجنة منزلة فيها 99 - (4) باب عرض صغار الذنوب على العبد وإقراره بها وتبديل كل سيئة منها بحسنة 100 - (5) باب انطفاء نور المنافقين على الصراط ونجاة المؤمنين على اختلاف أحوالهم والإذن في الشفاعة وإخراج من قال لا إله إلا الله من النار 101 - (6) باب ما خص به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من الشفاعة العامة لأهل المحشر (المسماة بالشفاعة العظمى) 102 - (7) باب: كون النبي صلى الله عليه وسلم أكثر الأنبياء أتباعا وأولهم شفاعة وكونه أول من تفتح له الجنة منهم 103 - (8) باب: اختباء النبي صلى الله عليه وسلم دعوته شفاعة لأمته 104 - (9) باب: دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأمته وبكائه شفقة عليهم 105 - (10) باب: أن من أشرك بالله وعبد الأوثان من أهل الفترة يدخل النار مخلدا فيها لا تنفعه شفاعة شافع ولا قرابة مقرب 106 - (11) باب: أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإنذار عشيرته الأقربين وأنه لا ينفعهم إذا ماتوا على الشرك 107 - (12) باب: صعود النبي صلى الله عليه وسلم على الصفا وقوله لعشيرته الأقربين: سلوني من مالي ما شئتم ولا أملك لكم من الله شيئا 108 - (13) باب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم لعمه أبي طالب في التخفيف عنه 109 - (14) باب أهون أهل النار عذابا يوم القيامة 110 - (15) باب من لم يؤمن لن ينفعه عمل صالح في الآخرة 111 - (16) باب موالاة المؤمنين ومقاطعة غيرهم والبراءة منهم 112 - (17) باب كم يدخل الجنة من أمة محمد صلى الله عليه وسلم بغير حساب ولا عذاب .
أعلان

نبذة عن كتاب الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج الجزء الرابع تابع 1الإيمان

كتاب الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج الجزء الرابع تابع 1الإيمان

الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج من الكتب الستة الجزء الرابع: تابع 1الإيمان * 263 - 363 عنوان الكتاب: الكوكب الوهاج والروض البهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج المؤلف: محمد الأمين بن عبد الله الأرمي العلوي الهرري الشافعي المحقق: هاشم محمد علي مهدي الناشر: دار المنهاج - دار طوق النجاة بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ كِتَابُ الإِيمَانِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الحمد لله العظيم سلطانه، العميم فضله وإحسانه، وأشهد أن لا إله إلَّا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صاحب السنة المطهرة والحكمة المنورة، الماحي بهداه ظلم الضلالة، الخاتم بعلاه شرف النبوة والرسالة صلى الله سبحانه وتعالى عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين وأصحابه الأنصار والمهاجرين وعلى أتباعهم إلى يوم الدين، أما بعد: فلما فرغت من شرح مقدمة هذا الجامع بما عندي من رشحات العلم تفرغت لشرح الكتاب بما عندي من قطرات العلم نقليًا وعقليًا فقلت وقولي هذا: (كتاب الإيمان) وجملة أبوابه خمسة وتسعون (95) إلَّا ما سنزيد عليها. أي هذا كتاب معقود في ذكر الأحايث الواردة في بيان حقيقة الإيمان والإسلام والإحسان وبيان شعبه والحكمة في فصلهم بين أنواع المسائل بالتراجم - إما بالكتاب أو بالباب أو بالفصل مثلًا - التسهيل على الناظر في الكتاب وتنشيط الطالب وفي معناه الشارح والحافظ والمطالع والراوي والمروي عنه والمتبرك بقراءة الحديث اهـ سنوسي. أما التسهيل فلأن من أراد مسئلة قصدها في ترجمتها وأما التنشيط فلأن المتعلم إذا ختم ترجمة ربما اعتقد أنه كاف في ذلك النوع فينشط في قراءة غيره بخلاف ما إذا كان التصنيف كله جملة واحدة كهذا الجامع فإن مؤلفه اقتصر على ما التزمه في المقدمة 85 - (44) باب: الإسراء برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السماوات، وفرض الصلوات الخمس التي هي أحد أركان في الإسلام 86 - (45) باب: في شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم في صغره، واستخراج حظ الشيطان من قلبه 87 - (46) باب: في شق صدر النبي صلى الله عليه وسلم ثانية، وتطهير قلبه وحشوه حكمة وإيمانا عند الإسراء به صلى الله عليه وسلم 88 - (47) باب رؤية النبي صلى الله عليه وسلم للأنبياء ليلة الإسراء صلوات الله وسلامه عليهم، ووصفه لهم، وصلاتهم 89 - (48) باب: ذكر المسيح ابن مريم، والمسيح الدجال 90 - (49) باب: تجلية الله سبحانه وتعالى وكشفه لنبيه صلى الله عليه وسلم بيت المقدس حين كذبته قريش في إسرائه فأخبرهم عنها بأماراتها 91 - (50) باب: في ذكر سدرة المنتهى 92 - (51) باب: رؤية النبي صلى الله عليه وسلم جبريل عليه السلام على صورته 93 - (52) باب: في ذكر الاختلاف هل رأى محمد صلى الله عليه وسلم ربه؟ 94 - (53) فصل في قوله صلى الله عليه وسلم: "نور أنى أراه"، وفي قوله: "رأيت نورا" 95 - (54) باب: في قوله صلى الله عليه وسلم: "إن الله لا ينام"، وفي قوله: "حجابه النور" 96 - (55) باب: ما جاء في رؤية المؤمنين ربهم في الآخرة 97 - (56) باب: بيان كيفية رؤية الله سبحانه وتعالى 98 - (57) باب شفاعة الملائكة والنبيين والمؤمنين 99 - (58) باب: إخراج الموحدين من النار 100 - (59) باب: بيان كيفية عذاب من يعذب من الموحدين، وكيفية خروجهم من النار، والإذن بالشفاعة 96 - (1) باب: آخر أهل النار خروجا منها 97 - (2) باب آخر أهل الجنة دخولا الجنة 98 - (3) باب: أدنى أهل الجنة منزلة فيها 99 - (4) باب عرض صغار الذنوب على العبد وإقراره بها وتبديل كل سيئة منها بحسنة 100 - (5) باب انطفاء نور المنافقين على الصراط ونجاة المؤمنين على اختلاف أحوالهم والإذن في الشفاعة وإخراج من قال لا إله إلا الله من النار 101 - (6) باب ما خص به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من الشفاعة العامة لأهل المحشر (المسماة بالشفاعة العظمى) 102 - (7) باب: كون النبي صلى الله عليه وسلم أكثر الأنبياء أتباعا وأولهم شفاعة وكونه أول من تفتح له الجنة منهم 103 - (8) باب: اختباء النبي صلى الله عليه وسلم دعوته شفاعة لأمته 104 - (9) باب: دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأمته وبكائه شفقة عليهم 105 - (10) باب: أن من أشرك بالله وعبد الأوثان من أهل الفترة يدخل النار مخلدا فيها لا تنفعه شفاعة شافع ولا قرابة مقرب 106 - (11) باب: أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإنذار عشيرته الأقربين وأنه لا ينفعهم إذا ماتوا على الشرك 107 - (12) باب: صعود النبي صلى الله عليه وسلم على الصفا وقوله لعشيرته الأقربين: سلوني من مالي ما شئتم ولا أملك لكم من الله شيئا 108 - (13) باب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم لعمه أبي طالب في التخفيف عنه 109 - (14) باب أهون أهل النار عذابا يوم القيامة 110 - (15) باب من لم يؤمن لن ينفعه عمل صالح في الآخرة 111 - (16) باب موالاة المؤمنين ومقاطعة غيرهم والبراءة منهم 112 - (17) باب كم يدخل الجنة من أمة محمد صلى الله عليه وسلم بغير حساب ولا عذاب .


هذا الكتاب من تأليف محمد الامين الهرري الشافعي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب اخري لـ محمد الامين الهرري الشافعي
كتب ذات صلة