بحث عن كتاب
كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية الجزء السابع آخر اصدار  لعبد الله خضر حمد

تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية الجزء السابع آخر اصدار PDF

التصنيف : كتب إسلامية
سنة النشر : 2019
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 2019م - 1443هـ الملحق الأجزاء 1- الى 10 من تفسير(الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية) للدكتور عبدالله خضر حمد وهي آخر اصدار التفسير ومنسقة ومعدلة ومعه الجزءان التاسع والعاشر التي اصدره الشيخ للتو... امتاز تفسير الكفاية للدكتور عبدالله خضر حمد-وفقهم الله-بسلامة العقيدة وصحة المنهج سورة النساء -- عدد آياتها 176 بسم الله الرحمن الرحيم (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ )) .
أعلان

نبذة عن كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية الجزء السابع آخر اصدار

كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية الجزء السابع آخر اصدار

2019م - 1443هـ الملحق الأجزاء 1- الى 10 من تفسير(الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية) للدكتور عبدالله خضر حمد وهي آخر اصدار التفسير ومنسقة ومعدلة ومعه الجزءان التاسع والعاشر التي اصدره الشيخ للتو... امتاز تفسير الكفاية للدكتور عبدالله خضر حمد-وفقهم الله-بسلامة العقيدة وصحة المنهج سورة النساء -- عدد آياتها 176 بسم الله الرحمن الرحيم (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ )) .


هذا الكتاب من تأليف عبد الله خضر حمد و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة