بحث عن كتاب
كتاب الأحواز العربية عربستان الجزء الاول لعلي نعمة الحلو

تحميل كتاب الأحواز العربية عربستان الجزء الاول PDF

التصنيف : كتب التاريخ
سنة النشر : 1969
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 1969م - 1443هـ نبذة عن الكتاب: إقليم عربستان أو إقليم الأهواز أو الأحواز (أو خوزستان كما تسميه السلطات الإيرانية منذ عام 1936 في إطار خطة التفريس للإقليم العربي) حسب الفترات التاريخية. يقع إقليم عربستان في أقصى شمال الخليج العربي ما بين البصرة غرباً وسلسلة جبال كردستان شرقاً ويحده من الجنوب الخليج العربي وشمالاً سلسلة جبال لورستان يضم الإقليم عدة مدن أهمها الأهواز والمحمرة والفلاحية ودزفول وشوشتر ورامهرمز وعبادان وبهبهان. ينتج الإقليم 70% من نفط إيران المصدّر. ذكر الجغرافي ابن حوقل إقليم خوزستان في كتابه "صورة الأرض" وذكره أيضاً ياقوت الحموي في معجم البلدان. وزاره الرحالة شمس الدين المقدسي وذكر إقليم خوزستان كأحد أقاليم الدولة الإسلامية في القرن الثالث هجري وقال عنه أنه كان يسمى في ما مضى بالأهواز وأن الأقليم مقسم إلى سبع كور هي السوس وجندياسابور وتستر وعسكرمكرم والأهواز ثم رامهرمز ثم الفلاحية. فتحت الأهواز على يد أبي موسى الأشعري في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب. كان أول من ولي عليها حرقوص بن زهير السعدي، وقد ذكره الطبري فقال: «إن الهرمزان الفارسي، صاحب خوزستان، كفر ومنع ما قبله، واستعان بالأكراد، فكثف جمعه، فكتب سلمى ومن معه بذلك إلى عتبة بن غزوان، فكتب عتبة إلى عمر بن الخطاب، فكتب إليه عمر يأمر بقصده، وأمد المسلمين بحرقوص بن زهير السعدي، وكانت له صحبة من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأمره على القتال وعلى ما غلب عليه، فاقتتل المسلمون والهرمزان، فانهزم الهرمزان، وفتح حرقوص سوق الأهواز ونزل بها، وله أثر كبير في قتال الهرمزان، وبقي حرقوص إلى أيام علي، وشهد معه صفين، ثم صار من الخوارج، ومن أشدهم على علي بن أبي طالب، وكان مع الخوارج لما قاتلهم علي، فقتل يومئذ سنة سبع وثلاثين.» .
أعلان

نبذة عن كتاب الأحواز العربية عربستان الجزء الاول

كتاب الأحواز العربية عربستان الجزء الاول

1969م - 1443هـ نبذة عن الكتاب: إقليم عربستان أو إقليم الأهواز أو الأحواز (أو خوزستان كما تسميه السلطات الإيرانية منذ عام 1936 في إطار خطة التفريس للإقليم العربي) حسب الفترات التاريخية. يقع إقليم عربستان في أقصى شمال الخليج العربي ما بين البصرة غرباً وسلسلة جبال كردستان شرقاً ويحده من الجنوب الخليج العربي وشمالاً سلسلة جبال لورستان يضم الإقليم عدة مدن أهمها الأهواز والمحمرة والفلاحية ودزفول وشوشتر ورامهرمز وعبادان وبهبهان. ينتج الإقليم 70% من نفط إيران المصدّر. ذكر الجغرافي ابن حوقل إقليم خوزستان في كتابه "صورة الأرض" وذكره أيضاً ياقوت الحموي في معجم البلدان. وزاره الرحالة شمس الدين المقدسي وذكر إقليم خوزستان كأحد أقاليم الدولة الإسلامية في القرن الثالث هجري وقال عنه أنه كان يسمى في ما مضى بالأهواز وأن الأقليم مقسم إلى سبع كور هي السوس وجندياسابور وتستر وعسكرمكرم والأهواز ثم رامهرمز ثم الفلاحية. فتحت الأهواز على يد أبي موسى الأشعري في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب. كان أول من ولي عليها حرقوص بن زهير السعدي، وقد ذكره الطبري فقال: «إن الهرمزان الفارسي، صاحب خوزستان، كفر ومنع ما قبله، واستعان بالأكراد، فكثف جمعه، فكتب سلمى ومن معه بذلك إلى عتبة بن غزوان، فكتب عتبة إلى عمر بن الخطاب، فكتب إليه عمر يأمر بقصده، وأمد المسلمين بحرقوص بن زهير السعدي، وكانت له صحبة من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأمره على القتال وعلى ما غلب عليه، فاقتتل المسلمون والهرمزان، فانهزم الهرمزان، وفتح حرقوص سوق الأهواز ونزل بها، وله أثر كبير في قتال الهرمزان، وبقي حرقوص إلى أيام علي، وشهد معه صفين، ثم صار من الخوارج، ومن أشدهم على علي بن أبي طالب، وكان مع الخوارج لما قاتلهم علي، فقتل يومئذ سنة سبع وثلاثين.» .


هذا الكتاب من تأليف علي نعمة الحلو و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة