بحث عن كتاب
رواية من قصص السعداء والأشقياء لناصر بن ابراهيم الرميح

تحميل رواية من قصص السعداء والأشقياء PDF

سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : غير محدد
عن الرواية : نبذه عن الكتاب: إن الناس تنقسِمُ أمام طاعة الله تعالى والاستجابة لأوامره بين سعيدٍ وشقيٍّ، وقد امتلأ كتابُ الله تعالى بالحديث عن السعداء والأشقياء ومصير كلِّ فريقٍ منهما في الآخرة. ولما كان للقصة من تأثيرٍ في نفوس الناس جاءت هذه الرسالة تذكُر العديدَ من القصص والعِبَر لكلا الفريقَيْن. كان هذا الرجل رجلاً صالحًا وكان يعمل نجارًا في الرياض، وكان كلما حان وقت سنة الضحى أغلق دكانه وانطلق إلى المسجد المجاور للدكان، ثم توضأ وصلى سنة الضحى، فبعد أن ينتهي من صلاته يعود فيفتح دكانه ثم يعمل فيه، وفي يوم من الأيام أغلق دكانه الساعة السابعة صباحًا، ثم انطلق إلى المسجد فتوضأ ثم كبر يصلي، وبعد أن انتهى من الركعة الأولى وشرع في الركعة الثانية فوضع يده اليمنى على اليسرى، فإذا بملك الموت يقبض روحه وهو يناجي ربه في أفضل العبادات فيسقط رحمه الله ويده اليمنى على اليسرى، فما علموا به إلا وقت صلاة الظهر عندما دخل المؤذن ليؤذن للصلاة، فحملوه إلى بيته وقاموا بتغسيله، فكلما أعادوا يديه إلى جنبه أعادها مرة أخرى إلى صدره، فكفنوه ويداه موضوعة على صدره كهيئتها في الصلاة . فانظر يا أخي المسلم إلى هذه الميتة الحسنة، وهل أفضل من أن يموت الإنسان وهو يعبد ربه ويناجيه، وأن يبعث يوم القيامة وهو مصليًا .
أعلان

نبذة عن رواية من قصص السعداء والأشقياء

رواية من قصص السعداء والأشقياء

نبذه عن الكتاب: إن الناس تنقسِمُ أمام طاعة الله تعالى والاستجابة لأوامره بين سعيدٍ وشقيٍّ، وقد امتلأ كتابُ الله تعالى بالحديث عن السعداء والأشقياء ومصير كلِّ فريقٍ منهما في الآخرة. ولما كان للقصة من تأثيرٍ في نفوس الناس جاءت هذه الرسالة تذكُر العديدَ من القصص والعِبَر لكلا الفريقَيْن. كان هذا الرجل رجلاً صالحًا وكان يعمل نجارًا في الرياض، وكان كلما حان وقت سنة الضحى أغلق دكانه وانطلق إلى المسجد المجاور للدكان، ثم توضأ وصلى سنة الضحى، فبعد أن ينتهي من صلاته يعود فيفتح دكانه ثم يعمل فيه، وفي يوم من الأيام أغلق دكانه الساعة السابعة صباحًا، ثم انطلق إلى المسجد فتوضأ ثم كبر يصلي، وبعد أن انتهى من الركعة الأولى وشرع في الركعة الثانية فوضع يده اليمنى على اليسرى، فإذا بملك الموت يقبض روحه وهو يناجي ربه في أفضل العبادات فيسقط رحمه الله ويده اليمنى على اليسرى، فما علموا به إلا وقت صلاة الظهر عندما دخل المؤذن ليؤذن للصلاة، فحملوه إلى بيته وقاموا بتغسيله، فكلما أعادوا يديه إلى جنبه أعادها مرة أخرى إلى صدره، فكفنوه ويداه موضوعة على صدره كهيئتها في الصلاة . فانظر يا أخي المسلم إلى هذه الميتة الحسنة، وهل أفضل من أن يموت الإنسان وهو يعبد ربه ويناجيه، وأن يبعث يوم القيامة وهو مصليًا .


هذا الكتاب من تأليف ناصر بن ابراهيم الرميح و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الرواية
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة