بحث عن كتاب
كتاب 15 طلقة في سبيل الله لمصطفى حامد

تحميل كتاب 15 طلقة في سبيل الله PDF

المؤلف : مصطفى حامد
التصنيف : كتب منوعة
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : 879
عن الكتاب : كتاب 15 طلقة في سبيل الله pdf بقلم مصطفى حامد .. مَضَى عَلَى فَتْحِ كَابُل مَا يُقَارِبُ الثَّلَاثُونَ شَهْرًا، وَفِي هَذَا المَنْفَى الجَبَلِيّ فِي مَنْطِقَةِ خُوسْت شَرَعْتُ فِي تَحْقِيقِ حُلُمٍ قَدِيمٍ، هُوَ وَضْعُ كِتَابٍ عَنْ أفْغَانِسْتَانَ. وَلَيْسَ هُنَاكَ أسْوَأُ مِنْ هَذَا التَّوْقِيتِ لِلكِتَابَةِ عَنْ أفْغَانِسْتَانَ؛ فَقَدْ اسْتَدَارَ الزَّمَانُ وَتَبَدَّلَتْ المَصَالِحُ وَأسْفَرَتْ الوُجُوهُ عَنْ مَلَامِحِهَا الأصْلِيَّةِ بَعْدَ طُولِ تَكَلُّفٍ وَخِدَاعٍ، وَانْتَهَى أحَدُ الفُصُولِ الكَالِحَةِ فِي لُعْبَةِ الأُمَمِ، تِلْكَ اللُّعْبَةُ الشَّيْطَانِيَّةُ الَّتِي لَا تُبَالِي بِدِينٍ أوْ دِمَاءٍ. فَازَ الأقْوِيَاءُ بِالغَنَائِمِ الضَّخْمَةِ، وَانْتَزَعُوا حَتَّى الفُتَاتَ مِنْ أفْوَاهِ حُلَفَائِهِمْ، وَرَضِيَ الَّذِينَ بَاعُوا دِينَهُمْ بِقُشُورٍ تَافِهَةٍ مِنْ حُظُوظِ الدُّنْيَا، بَاعُوا بِهَا الدِّينَ كَمَا بَاعُوا دِمَاءَ إخْوَانِهِمْ، وَضَرَبُوا أُمَّتَهُمْ فِي مَقْتَلٍ وَصَدَمُوهَا فِي عَقَائِدِهَا وَآمَالِهَا. مَضَى الوَقْتُ الَّذِي كَانَتْ فِيهِ الكِتَابَةُ عَنْ أفْغَانِسْتَانَ مَشْرُوعًا تِجَارِيًّا نَاجِحًا.
أعلان

نبذة عن كتاب 15 طلقة في سبيل الله

كتاب 15 طلقة في سبيل الله

كتاب 15 طلقة في سبيل الله pdf بقلم مصطفى حامد .. مَضَى عَلَى فَتْحِ كَابُل مَا يُقَارِبُ الثَّلَاثُونَ شَهْرًا، وَفِي هَذَا المَنْفَى الجَبَلِيّ فِي مَنْطِقَةِ خُوسْت شَرَعْتُ فِي تَحْقِيقِ حُلُمٍ قَدِيمٍ، هُوَ وَضْعُ كِتَابٍ عَنْ أفْغَانِسْتَانَ. وَلَيْسَ هُنَاكَ أسْوَأُ مِنْ هَذَا التَّوْقِيتِ لِلكِتَابَةِ عَنْ أفْغَانِسْتَانَ؛ فَقَدْ اسْتَدَارَ الزَّمَانُ وَتَبَدَّلَتْ المَصَالِحُ وَأسْفَرَتْ الوُجُوهُ عَنْ مَلَامِحِهَا الأصْلِيَّةِ بَعْدَ طُولِ تَكَلُّفٍ وَخِدَاعٍ، وَانْتَهَى أحَدُ الفُصُولِ الكَالِحَةِ فِي لُعْبَةِ الأُمَمِ، تِلْكَ اللُّعْبَةُ الشَّيْطَانِيَّةُ الَّتِي لَا تُبَالِي بِدِينٍ أوْ دِمَاءٍ. فَازَ الأقْوِيَاءُ بِالغَنَائِمِ الضَّخْمَةِ، وَانْتَزَعُوا حَتَّى الفُتَاتَ مِنْ أفْوَاهِ حُلَفَائِهِمْ، وَرَضِيَ الَّذِينَ بَاعُوا دِينَهُمْ بِقُشُورٍ تَافِهَةٍ مِنْ حُظُوظِ الدُّنْيَا، بَاعُوا بِهَا الدِّينَ كَمَا بَاعُوا دِمَاءَ إخْوَانِهِمْ، وَضَرَبُوا أُمَّتَهُمْ فِي مَقْتَلٍ وَصَدَمُوهَا فِي عَقَائِدِهَا وَآمَالِهَا. مَضَى الوَقْتُ الَّذِي كَانَتْ فِيهِ الكِتَابَةُ عَنْ أفْغَانِسْتَانَ مَشْرُوعًا تِجَارِيًّا نَاجِحًا.


هذا الكتاب من تأليف مصطفى حامد و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل 18.07 ميجا
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة