بحث عن كتاب
كتاب نخب العدو لسعيد تقي الدين

تحميل كتاب نخب العدو PDF

الفئة : مسرحيات
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : 148
عن الكتاب : يُقدِّمُ «سعيد تقي الدين» في مَسرحيتِه «نخب العدو» صُورةً ساخِرةً للشخصيةِ اللبنانيةِ القَلِقة، التي أَدْمَتْها الصِّراعاتُ السِّياسِيةُ ومُشكِلاتُ الثَّأر، والحَساسِياتُ الطائِفيةُ التي لا تَكادُ تَخبُو نارُها حتى تَشتعِل مِن جَدِيد؛ فتُزهَقُ الأَرْواح، وتُسفَكُ‎ الدِّماء؛ ممَّا حَدا بالكثيرِ مِن أهلِ جَبلِ لبنان إلى التشتُّتِ في بِلادِ العالَمِ البَعيدةِ كمُهاجِرينَ هَربًا بحَياتِهم، كما فَعلَ الشابُّ المُثقفُ الرَّقيقُ الطِّباعِ «وسيم»؛ الذي ورَّطتْه الأَقْدارُ في صِراعاتٍ ثَأريةٍ هُو فيها زاهِد، فلَمْ تَعصِمْه مِثالِياتُ الكُتبِ التي أَغرقَ نفْسَه في عالَمِها مِن أنْ يَتلوَّثَ بدِماءِ الجَرِيمة، واضطُرَّ إلى أنْ يَهرُبَ معَ صَديقِهِ العابِثِ «راجي» إلى «غرانبلا» بأمريكا الوُسْطى مُتنكِّرَيْن، واحترَفا التِّجارةَ لكَسبِ رِزقِهِما، ولكنَّ مِثاليةَ «وسيم» وثِقَتَه غيرَ المُتريِّثةِ في الناسِ تَجعلانِه هُو وصَديقَه يُواجِهانِ مُشكلاتٍ جَدِيدةً أَقلُّها الإفْلاس. فهَلْ يَتخلَّى «وسيم» عَن مَبادِئِه ولَوْ لِبُرْهةٍ حتَّى تَمرَّ العاصِفة؟
أعلان

نبذة عن كتاب نخب العدو

كتاب نخب العدو

يُقدِّمُ «سعيد تقي الدين» في مَسرحيتِه «نخب العدو» صُورةً ساخِرةً للشخصيةِ اللبنانيةِ القَلِقة، التي أَدْمَتْها الصِّراعاتُ السِّياسِيةُ ومُشكِلاتُ الثَّأر، والحَساسِياتُ الطائِفيةُ التي لا تَكادُ تَخبُو نارُها حتى تَشتعِل مِن جَدِيد؛ فتُزهَقُ الأَرْواح، وتُسفَكُ‎ الدِّماء؛ ممَّا حَدا بالكثيرِ مِن أهلِ جَبلِ لبنان إلى التشتُّتِ في بِلادِ العالَمِ البَعيدةِ كمُهاجِرينَ هَربًا بحَياتِهم، كما فَعلَ الشابُّ المُثقفُ الرَّقيقُ الطِّباعِ «وسيم»؛ الذي ورَّطتْه الأَقْدارُ في صِراعاتٍ ثَأريةٍ هُو فيها زاهِد، فلَمْ تَعصِمْه مِثالِياتُ الكُتبِ التي أَغرقَ نفْسَه في عالَمِها مِن أنْ يَتلوَّثَ بدِماءِ الجَرِيمة، واضطُرَّ إلى أنْ يَهرُبَ معَ صَديقِهِ العابِثِ «راجي» إلى «غرانبلا» بأمريكا الوُسْطى مُتنكِّرَيْن، واحترَفا التِّجارةَ لكَسبِ رِزقِهِما، ولكنَّ مِثاليةَ «وسيم» وثِقَتَه غيرَ المُتريِّثةِ في الناسِ تَجعلانِه هُو وصَديقَه يُواجِهانِ مُشكلاتٍ جَدِيدةً أَقلُّها الإفْلاس. فهَلْ يَتخلَّى «وسيم» عَن مَبادِئِه ولَوْ لِبُرْهةٍ حتَّى تَمرَّ العاصِفة؟


هذا الكتاب من تأليف سعيد تقي الدين و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)