Name: كيف دخل التتار بلاد المسلمين الأدوار الخفية في سقوط الخلافة العباسية
Author: د سليمان بن حمد العودة

نحن نحترم حقوق الملكية الفكرية اذا رأيت كتاب له حقوق ملكية فضلاً أبلغنا فوراً لحذفه

بحث عن كتاب

أعلان

تحميل كتاب كيف دخل التتار بلاد المسلمين الأدوار الخفية في سقوط الخلافة العباسية PDF

المؤلف : د سليمان بن حمد العودة

التصنيف : كتب التاريخ

الفئة : كتب التاريخ الإسلامي

سنة النشر : 2001

عدد الصفحات : غير محدد

عن الكتاب : 2001م - 1443هـ يتحدث الكاتب عن فاجعة ((التتار))، وهمجية ((المغول)) من أعظم ما بلي به المسلمون، ولعل الذين عاشوا محنتها كانوا يظنون فيها نهاية للإسلام والمسلمين، وعلى الرغم من هذه المحنة وما سبقها من محن أو تلاها فقد بقي الإسلام كالطود الشامخ؛ تحطمت على صخراته الصماء مكائد الماكرين، وظهرت معجزة الإسلام حين عاد بعثه من جديد في الأجيال اللاحقة من أبناء المسلمين، بل لقد دخل في الإسلام طائفة من هؤلاء بعد أن كانوا من الرعاع المتوحشين، لقد أحجم – في البداية – العلماء المعاصرون عن الكتابة عن محنة التتار لهول الفاجعة، فبقي ((ابن الأثير)) (ت 630هـ) عدة سنين معرضا عن ذكرها استعظاما لها، وهو القائل: "فيا ليت أمي لم تلدني، وياليتني مت قبل حدوثها وكنت نسيًا منسيًا" ويقول أيضا: "فلو قال قائل إن العالم منذ خلق الله سبحانه وتعالى أدم وإلى الآن لم يبتلوا بمثلها لكان صادقًا، فإن التواريخ لم تتضمن ما يقاربها ولا ما يدانيها". .

أعلان

كتب pdf

أعلان

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال الايميل الخاص بنا فى صفحة حقوق النشر أو من خلال صفحتنا على الفيس بوك.

نبذة عن كتاب كيف دخل التتار بلاد المسلمين الأدوار الخفية في سقوط الخلافة العباسية

كتاب كيف دخل التتار بلاد المسلمين الأدوار الخفية في سقوط الخلافة العباسية

2001م - 1443هـ يتحدث الكاتب عن فاجعة ((التتار))، وهمجية ((المغول)) من أعظم ما بلي به المسلمون، ولعل الذين عاشوا محنتها كانوا يظنون فيها نهاية للإسلام والمسلمين، وعلى الرغم من هذه المحنة وما سبقها من محن أو تلاها فقد بقي الإسلام كالطود الشامخ؛ تحطمت على صخراته الصماء مكائد الماكرين، وظهرت معجزة الإسلام حين عاد بعثه من جديد في الأجيال اللاحقة من أبناء المسلمين، بل لقد دخل في الإسلام طائفة من هؤلاء بعد أن كانوا من الرعاع المتوحشين، لقد أحجم – في البداية – العلماء المعاصرون عن الكتابة عن محنة التتار لهول الفاجعة، فبقي ((ابن الأثير)) (ت 630هـ) عدة سنين معرضا عن ذكرها استعظاما لها، وهو القائل: "فيا ليت أمي لم تلدني، وياليتني مت قبل حدوثها وكنت نسيًا منسيًا" ويقول أيضا: "فلو قال قائل إن العالم منذ خلق الله سبحانه وتعالى أدم وإلى الآن لم يبتلوا بمثلها لكان صادقًا، فإن التواريخ لم تتضمن ما يقاربها ولا ما يدانيها". .

هذا الكتاب من تأليف د سليمان بن حمد العودة و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أعلان