أعلان
أعلان
أعلان
تحميل كتاب كاليجولا PDF
المؤلف :
البير كامو
عن الكتاب : ذئب مفترس يلتهم لحوم البشر (أفلاطون) أسوأ أنواع الحكام لأنه يدمر روح الإنسان (ارسطو) في مسرحية "كاليجولا" يحاول ألبير كامو، من منظور وجودي، تجسيد
مأزق الطاغية كما تمثله في شخص كاليجولا، الإمبراطور الروماني القديم، ذاك المجنون الذي أعمل إرادة القتل والدمار في روما. يصوره رجلاً ينفي عن نفسه صفة البشر ومحدوديتهم. يستلب سلطة الالهة ويسعى للتفوق عليها. يريد المستحيل والخلود تملك السماء والأرض، والحاضر والمستقبل، يرى فيه شخصاً يتخيل الحرية اللامحدودة مرادفاً للسلطة المطلقة غير المقيدة، سلطة التدمير لا الخلق. يتحرر من العلاقات الإنسانية. ومن قيود ما هو جائز وما هو محرم ينصب نفسه رباً للآلهة والبشر معاً. ويسير في خطه المنطقي إلى نهايته. ليجد نفسه في مواجهة الخواء والعدم. من قال إن التاريخ لا يعيد نفسه؟
أقرأ المزيد
أعلان
أعلان
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال الايميل الخاص بنا فى صفحة حقوق النشر أو من خلال صفحتنا على الفيس بوك.
نبذة عن كتاب كاليجولا
كتاب كاليجولا
ذئب مفترس يلتهم لحوم البشر (أفلاطون) أسوأ أنواع الحكام لأنه يدمر روح الإنسان (ارسطو) في مسرحية "كاليجولا" يحاول ألبير كامو، من منظور وجودي، تجسيد مأزق الطاغية كما تمثله في شخص كاليجولا، الإمبراطور الروماني القديم، ذاك المجنون الذي أعمل إرادة القتل والدمار في روما. يصوره رجلاً ينفي عن نفسه صفة البشر ومحدوديتهم. يستلب سلطة الالهة ويسعى للتفوق عليها. يريد المستحيل والخلود تملك السماء والأرض، والحاضر والمستقبل، يرى فيه شخصاً يتخيل الحرية اللامحدودة مرادفاً للسلطة المطلقة غير المقيدة، سلطة التدمير لا الخلق. يتحرر من العلاقات الإنسانية. ومن قيود ما هو جائز وما هو محرم ينصب نفسه رباً للآلهة والبشر معاً. ويسير في خطه المنطقي إلى نهايته. ليجد نفسه في مواجهة الخواء والعدم. من قال إن التاريخ لا يعيد نفسه؟ أقرأ المزيدهذا الكتاب من تأليف البير كامو و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
أعلان
..
أعلان
تحميل
التحميل | حجم الكتاب |
---|---|
تحميل | 2.43 ميجا |
أعلان
أضافة مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)