بحث عن كتاب
تحميل و قراءة كتاب في العقد الاجتماعي او مبادئ القانون السياسي pdf

تحميل كتاب في العقد الاجتماعي او مبادئ القانون السياسي pdf

تحميل و قراءة كتاب في العقد الاجتماعي او مبادئ القانون السياسي pdf
المؤلف : جان جاك روسو
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : 288
عن الكتاب : تحميل كتاب في العقد الاجتماعي او مبادئ القانون السياسي pdf تأليف جان جاك روسو pdf مجانا ... ما هي المبادىء التي بمقتضاها تكون الحكومة شرعيةً؟ هذا هو السؤال الرئيس في العقد الاجتماعي. وإذ كان مكيافيلي قد أضعف السلطان الأميري بأن ذلّل علم السياسة، فإن روسو ركزه في دائرة التشريع. ولم يكتف روسو بالقول، إن الشعب هو مصدر السيادة وإنما قال بأن الشعب هو السيد عينه، بل هو صاحب السيادة الأوحد. ولا ريب في أن العقد الاجتماعي أحدث تغييراً عميقاً على المنظورات التي كان ينظر منها إلى السيادة، والقانون، والعدل، والدولة، والمواطن، والدستور. بل وتغيرت دلالة كلمة "شعب" في دائرة السياسة كما في دائرة الوجدان؛ حتى لقيلَ عن روسو إنه واضع فلسفة الثورة الفرنسية وحقوق الإنسان. ولقد جمع من المفارقات ما لم يجمعه غيره فكان "مخترع" الحداثة، وناقدها الجذري، وفيلسوف أزمتها في الآن معاً. هذا ما جعل أجيال القراء، على امتداد قرنين ونصف القرن، لا ينفكون يرجعون إلى ما يُنعت ﺒ الكتاب العمدة في السياسة الذي لم يفقد، إلى اليوم، عنفوانه، بل لم يزده دهاء التاريخ إلا راهنية على الرغم من التحديات التي تواجهها النظريات التعاقدية.
عن الكتاب
تحميل كتاب في العقد الاجتماعي او مبادئ القانون السياسي pdf تأليف جان جاك روسو pdf مجانا ... ما هي المبادىء التي بمقتضاها تكون الحكومة شرعيةً؟ هذا هو السؤال الرئيس في العقد الاجتماعي. وإذ كان مكيافيلي قد أضعف السلطان الأميري بأن ذلّل علم السياسة، فإن روسو ركزه في دائرة التشريع. ولم يكتف روسو بالقول، إن الشعب هو مصدر السيادة وإنما قال بأن الشعب هو السيد عينه، بل هو صاحب السيادة الأوحد. ولا ريب في أن العقد الاجتماعي أحدث تغييراً عميقاً على المنظورات التي كان ينظر منها إلى السيادة، والقانون، والعدل، والدولة، والمواطن، والدستور. بل وتغيرت دلالة كلمة "شعب" في دائرة السياسة كما في دائرة الوجدان؛ حتى لقيلَ عن روسو إنه واضع فلسفة الثورة الفرنسية وحقوق الإنسان. ولقد جمع من المفارقات ما لم يجمعه غيره فكان "مخترع" الحداثة، وناقدها الجذري، وفيلسوف أزمتها في الآن معاً. هذا ما جعل أجيال القراء، على امتداد قرنين ونصف القرن، لا ينفكون يرجعون إلى ما يُنعت ﺒ الكتاب العمدة في السياسة الذي لم يفقد، إلى اليوم، عنفوانه، بل لم يزده دهاء التاريخ إلا راهنية على الرغم من التحديات التي تواجهها النظريات التعاقدية.
تحميل
التحميل حجم الكتاب
غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة

0.0 / 5

بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)