بحث عن كتاب
كتاب علوم الأرض في التراث العربي الإسلامي لمصطفى المبروك المغبوب

تحميل كتاب علوم الأرض في التراث العربي الإسلامي PDF

سنة النشر : 2011
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 2011م - 1443هـ نبذه عن الكتاب: ترتبط علوم الأرض (الجيولوجيا) ارتباطا وثيقا باستخدام الإنسان للثروات الطبيعية التي يستخرجها من فوق – أو من باطن – الأرض، فلفظ '' الجيولوجيا" عبارة عن مصطلح مركب مشتق من اللغة الإغريقية تبدأ باللفظ "جيو" الذي يعني (الأرض)، ولفظ "ولجيا" الذي يعني (علم)، أي أن اللفظين يعنيان مع [علم الأرض]، وهو أحد العلوم التي عرفها الإنسان منذ فجر التاريخ، ويعتبر سكان الأرض العربية القدماء من مصريين أو آشوريين أو بابليين، أو سومريين من أوائل شعوب العالم ممن عرف المعادن والصخور واستخدمها في العديد من الأغراض، ولعل ما يبدو من أنصبة تذكارية ومعابد وتماثيل ضخمة في العديد من الأقطار العربية خير دليل على ذلك، كما برع المصريون القدماء في استخدام الصخور الجرانيتية بعمل المسلات الضخمة التي كانت تقطع من الكتل الصخرية الجرانيتية بالقرب من مدينتي "الأقصر" و"أسوان" والتي كان يتم التفنن في نقلها كقطعة واحدة من جنوب مضر إلى شمالها عبر نهر النيل ليتم نصبها في عواصم مصر القديمة سواء في "طيبة" أو "منف". إن هذا الكتاب هو في واقع الأمر محاولة ضرورية لا بد منها لتعريف الأجيال القادمة بدور الإسلام كدين ساهم في فتح الآفاق نحو العلم والتعلم، باعتباره الدين الذي يدعو إلى العلم وطلب العلم، خاصة وان الكثير من آيات القرآن الكريم تحض على طلب العلم، وإن كثيرا من أحاديث وأقوال رسول الله صلى الله عليه وسلم تدعو وتحض على طلب العلم ولو في أقاصي الأرض، لذا فإن واجبنا يقتضي منا أن نكشف للجميع الدور الذي قام به علماء المسلمين ودورهم بإسهاماتهم مهما كان حجمها في كافة المجالات العلمية، وبصفة خاصة علوم الأرض، التي يستكثر علماء الغرب أن يذكروا دورهم فيها ويجحدون ما بذلوه من جهود لتطوير العلوم الإنسانية بوجه عام.ش .
أعلان

نبذة عن كتاب علوم الأرض في التراث العربي الإسلامي

كتاب علوم الأرض في التراث العربي الإسلامي

2011م - 1443هـ نبذه عن الكتاب: ترتبط علوم الأرض (الجيولوجيا) ارتباطا وثيقا باستخدام الإنسان للثروات الطبيعية التي يستخرجها من فوق – أو من باطن – الأرض، فلفظ '' الجيولوجيا" عبارة عن مصطلح مركب مشتق من اللغة الإغريقية تبدأ باللفظ "جيو" الذي يعني (الأرض)، ولفظ "ولجيا" الذي يعني (علم)، أي أن اللفظين يعنيان مع [علم الأرض]، وهو أحد العلوم التي عرفها الإنسان منذ فجر التاريخ، ويعتبر سكان الأرض العربية القدماء من مصريين أو آشوريين أو بابليين، أو سومريين من أوائل شعوب العالم ممن عرف المعادن والصخور واستخدمها في العديد من الأغراض، ولعل ما يبدو من أنصبة تذكارية ومعابد وتماثيل ضخمة في العديد من الأقطار العربية خير دليل على ذلك، كما برع المصريون القدماء في استخدام الصخور الجرانيتية بعمل المسلات الضخمة التي كانت تقطع من الكتل الصخرية الجرانيتية بالقرب من مدينتي "الأقصر" و"أسوان" والتي كان يتم التفنن في نقلها كقطعة واحدة من جنوب مضر إلى شمالها عبر نهر النيل ليتم نصبها في عواصم مصر القديمة سواء في "طيبة" أو "منف". إن هذا الكتاب هو في واقع الأمر محاولة ضرورية لا بد منها لتعريف الأجيال القادمة بدور الإسلام كدين ساهم في فتح الآفاق نحو العلم والتعلم، باعتباره الدين الذي يدعو إلى العلم وطلب العلم، خاصة وان الكثير من آيات القرآن الكريم تحض على طلب العلم، وإن كثيرا من أحاديث وأقوال رسول الله صلى الله عليه وسلم تدعو وتحض على طلب العلم ولو في أقاصي الأرض، لذا فإن واجبنا يقتضي منا أن نكشف للجميع الدور الذي قام به علماء المسلمين ودورهم بإسهاماتهم مهما كان حجمها في كافة المجالات العلمية، وبصفة خاصة علوم الأرض، التي يستكثر علماء الغرب أن يذكروا دورهم فيها ويجحدون ما بذلوه من جهود لتطوير العلوم الإنسانية بوجه عام.ش .


هذا الكتاب من تأليف مصطفى المبروك المغبوب و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة