بحث عن كتاب
كتاب شيوخ الأزهر - الجزء الخامس لاشرف فوزى صالح - سعيد عبد الرحمن

تحميل كتاب شيوخ الأزهر - الجزء الخامس PDF

التصنيف : علوم إسلامية
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : «شيخ الأزهر» منصب لم يظهر إلا بعد مرور 741 عامًا على إنشاء الجامع الأزهر، وجميع من تولوا المنصب بدءًا من محمد الخراشي وحتى الشيخ أحمد الطيب مصريين باستثناء الإمامين السادس عشر والتاسع وثلاثين. أخبار متعلقة محمد الخراشي أول من تولى مشيخة الأزهر.. واستنجد الناس باسمه وقت الأزمات والكوارث الأب والابن والحفيد.. 3 أئمة من عائلة «العروسي» يتولون مشيخة الأزهر فالشيخ السادس عشر هو حسن بن محمد العطار من أصل مغربي تولى المشيخة وهو في سن الـ 62 عامًا، بينما محمد الخضر فهو الشيخ التاسع وثلاثين للجامع الأزهر تونسي المولد جزائري الأصل، واختاره قادة ثورة 1952 لتولي المشيخة. الشيخ حسن بن محمد العطار، من أصل مغربي، ولد بالقاهرة عام 1768، التحق بالجامع الأزهر وتتلمذ على يدد عدد من العلماء منهم محمد الصبان، أحمد العروسي، وعبدالرحمن المغربي. وصفه الشيخ عبدالرحمن الجبرتي بأنه «قطب الفضلاء، وتاج النبلاء ذو الذكاء المتوقد والفهم المسترشد الناظم الناثر الآخذ من العلوم العقلية والأدبية بحظ وافر»، فكان الإمام العطار متعمقًا في دراسة العلوم الدينية واللغوية والهندسية والفلكية، وكان شاعرًا وأدبيًا، اشتغل بالتدريس في الأزهر.
أعلان

نبذة عن كتاب شيوخ الأزهر - الجزء الخامس

كتاب شيوخ الأزهر - الجزء الخامس

«شيخ الأزهر» منصب لم يظهر إلا بعد مرور 741 عامًا على إنشاء الجامع الأزهر، وجميع من تولوا المنصب بدءًا من محمد الخراشي وحتى الشيخ أحمد الطيب مصريين باستثناء الإمامين السادس عشر والتاسع وثلاثين. أخبار متعلقة محمد الخراشي أول من تولى مشيخة الأزهر.. واستنجد الناس باسمه وقت الأزمات والكوارث الأب والابن والحفيد.. 3 أئمة من عائلة «العروسي» يتولون مشيخة الأزهر فالشيخ السادس عشر هو حسن بن محمد العطار من أصل مغربي تولى المشيخة وهو في سن الـ 62 عامًا، بينما محمد الخضر فهو الشيخ التاسع وثلاثين للجامع الأزهر تونسي المولد جزائري الأصل، واختاره قادة ثورة 1952 لتولي المشيخة. الشيخ حسن بن محمد العطار، من أصل مغربي، ولد بالقاهرة عام 1768، التحق بالجامع الأزهر وتتلمذ على يدد عدد من العلماء منهم محمد الصبان، أحمد العروسي، وعبدالرحمن المغربي. وصفه الشيخ عبدالرحمن الجبرتي بأنه «قطب الفضلاء، وتاج النبلاء ذو الذكاء المتوقد والفهم المسترشد الناظم الناثر الآخذ من العلوم العقلية والأدبية بحظ وافر»، فكان الإمام العطار متعمقًا في دراسة العلوم الدينية واللغوية والهندسية والفلكية، وكان شاعرًا وأدبيًا، اشتغل بالتدريس في الأزهر.


هذا الكتاب من تأليف اشرف فوزى صالح - سعيد عبد الرحمن و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل 2.85 ميجا
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة