بحث عن كتاب
كتاب شيوخ الأزهر - الجزء الثاني لاشرف فوزى صالح - سعيد عبد الرحمن

تحميل كتاب شيوخ الأزهر - الجزء الثاني PDF

التصنيف : علوم إسلامية
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : • الجيزاوي ، محمد أبو الفضل (1264 – 1346هـ/1847 – 1927م) ولد بقرية ( وراق الحضر ) من قرى امبابة بمحافظة الجيزة سنة 1264 هـ 1874 مـ و تلقى تعليمه بالأزهر على يد أفاضل العلماء مثل الشيخ عليش و الشيخ العدوى و الشيخ الإنبابى و غيرهم ، وأذن له بالتدريس 1287هـ واشتهر بتدريس المنطق والأصول . عين شيخاً لمعهد الإسكندرية لفترة ثم عين رئيساً لمشيخة الأزهر والمعاهد الدينية وشيخاً للمالكية عين عضوا فى إدارة الأزهر فى عهد الشيخ البشرى ثم وكيلا للأزهر سنة 1326 هـ 1908 مـ و لم يترك التدريس طوال هذه الفترة توليه منصب شيخ الأزهر : صدر الأمر بتعيينه شيخًا للأزهر في 14-12-1335هـ الموافق30-9-1917م، وفي 1-10-1917 بدأ ممارسة مهام عمله شَيْخًا للأزهر ولمدة 10 سنوات حتى توفي سنة 1927م. عاصر أحداث الحرب العالمية و الثورة المصرية سنة 1919 مـ لطرد الاحتلال الانجليزي و ما تلاها من صراع بين الشعب و مستعمريه و حكامه وقاد مسيرة الأزهر فى خضم تلك الأحداث وعارض الشيخ محمد أبو الفضل الجيزاوي ما انتواه الملك فؤاد من إعلان نفسه خليفة للمسلمين بعد سقوط الخلافة العثمانية، مبررا ذلك بأن مصر لا تصلح دارا للخلافة، لوقوعها تحت الاحتلال الإنجليزي. ورفض الجيزاوي الاستجابة لطلب الإنجليز بإغلاق الجامع الأزهر إبان ثورة 1919 وصدر في عهده قانون قيد سلطة الملك في تعيين شيخ الأزهر، حين أشرك رئيس الوزراء في هذا الشأن
أعلان

نبذة عن كتاب شيوخ الأزهر - الجزء الثاني

كتاب شيوخ الأزهر - الجزء الثاني

• الجيزاوي ، محمد أبو الفضل (1264 – 1346هـ/1847 – 1927م) ولد بقرية ( وراق الحضر ) من قرى امبابة بمحافظة الجيزة سنة 1264 هـ 1874 مـ و تلقى تعليمه بالأزهر على يد أفاضل العلماء مثل الشيخ عليش و الشيخ العدوى و الشيخ الإنبابى و غيرهم ، وأذن له بالتدريس 1287هـ واشتهر بتدريس المنطق والأصول . عين شيخاً لمعهد الإسكندرية لفترة ثم عين رئيساً لمشيخة الأزهر والمعاهد الدينية وشيخاً للمالكية عين عضوا فى إدارة الأزهر فى عهد الشيخ البشرى ثم وكيلا للأزهر سنة 1326 هـ 1908 مـ و لم يترك التدريس طوال هذه الفترة توليه منصب شيخ الأزهر : صدر الأمر بتعيينه شيخًا للأزهر في 14-12-1335هـ الموافق30-9-1917م، وفي 1-10-1917 بدأ ممارسة مهام عمله شَيْخًا للأزهر ولمدة 10 سنوات حتى توفي سنة 1927م. عاصر أحداث الحرب العالمية و الثورة المصرية سنة 1919 مـ لطرد الاحتلال الانجليزي و ما تلاها من صراع بين الشعب و مستعمريه و حكامه وقاد مسيرة الأزهر فى خضم تلك الأحداث وعارض الشيخ محمد أبو الفضل الجيزاوي ما انتواه الملك فؤاد من إعلان نفسه خليفة للمسلمين بعد سقوط الخلافة العثمانية، مبررا ذلك بأن مصر لا تصلح دارا للخلافة، لوقوعها تحت الاحتلال الإنجليزي. ورفض الجيزاوي الاستجابة لطلب الإنجليز بإغلاق الجامع الأزهر إبان ثورة 1919 وصدر في عهده قانون قيد سلطة الملك في تعيين شيخ الأزهر، حين أشرك رئيس الوزراء في هذا الشأن


هذا الكتاب من تأليف اشرف فوزى صالح - سعيد عبد الرحمن و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل 2.03 ميجا
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة