بحث عن كتاب
كتاب سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس الجزء الثالث لمحمد بن جعفر بن ادريس الكتاني

تحميل كتاب سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس الجزء الثالث PDF

التصنيف : كتب إسلامية
سنة النشر : 2004
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 2004م - 1443هـ سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس الجزء الثالث المحقق : عبد الله الكامل الكتاني و حمزة بن محمد الطيب الكتاني و محمد حمزة بن علي الكتاني نبذة عن الكتاب : تاريخ فاس وأهم ما كتب فيه: ولا تعد مدينة فاس بدعا في اعتناء العلماء بكتابة تاريخها، وتدوين أيامها. بل لا يستغرب نيلها القدح المعلى في تدوين مختلف جوانب تاريخها السياسي والاجتماعي والحضاري. فهي أول عاصمة للمغرب، وبلدة مولانا إدريس الأزهر وقلعة ملكه، وهو – كما لا يخفى – ثاني مؤسس للمغرب ورائد لحضارته الإسلامية بعد والده الإمام مولانا إدريس الأكبر بن عبد الله الكامل الشريف الحسني - رضي الله عنهما- وفاس مركز العلم والثقافة والحضارة بالمغرب الإسلامي عموما، وعرين زعمائه وساسته على مر الحقب والأزمان، وعاصمة ملكه وممالكه، مع استثناآت لم تحجب سبقيتها وتقدمها. وجامعة القرويين وملحقاتها من المدارس العلمية والمساجد؛ نبراس المغرب الخفاق، وآلة صنع أطره العلمية بمختلف ألوانها. ولذلك فقد كانت الأعين متوجهة إليها، والأقلام متحفزة لتدوين مزاياها ومباهجها. .
أعلان

نبذة عن كتاب سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس الجزء الثالث

كتاب سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس الجزء الثالث

2004م - 1443هـ سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس بمن أقبر من العلماء والصلحاء بفاس الجزء الثالث المحقق : عبد الله الكامل الكتاني و حمزة بن محمد الطيب الكتاني و محمد حمزة بن علي الكتاني نبذة عن الكتاب : تاريخ فاس وأهم ما كتب فيه: ولا تعد مدينة فاس بدعا في اعتناء العلماء بكتابة تاريخها، وتدوين أيامها. بل لا يستغرب نيلها القدح المعلى في تدوين مختلف جوانب تاريخها السياسي والاجتماعي والحضاري. فهي أول عاصمة للمغرب، وبلدة مولانا إدريس الأزهر وقلعة ملكه، وهو – كما لا يخفى – ثاني مؤسس للمغرب ورائد لحضارته الإسلامية بعد والده الإمام مولانا إدريس الأكبر بن عبد الله الكامل الشريف الحسني - رضي الله عنهما- وفاس مركز العلم والثقافة والحضارة بالمغرب الإسلامي عموما، وعرين زعمائه وساسته على مر الحقب والأزمان، وعاصمة ملكه وممالكه، مع استثناآت لم تحجب سبقيتها وتقدمها. وجامعة القرويين وملحقاتها من المدارس العلمية والمساجد؛ نبراس المغرب الخفاق، وآلة صنع أطره العلمية بمختلف ألوانها. ولذلك فقد كانت الأعين متوجهة إليها، والأقلام متحفزة لتدوين مزاياها ومباهجها. .


هذا الكتاب من تأليف محمد بن جعفر بن ادريس الكتاني و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة