أعلان
أعلان
أعلان
تحميل كتاب ديوان سمنون المحب PDF
المؤلف :
ابو الحسن سمنون بن حمزة
عن الكتاب : أبو الحسن سمنون بن حمزة الخواص، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري لُقب بـ "سمنون المحبّ" لأنه كان ينسج غزلياته وينظم محبته لله تعالى، وكان يسمّي نفسه بـ "سمنون الكذاب" لقوله «فليس لي في سواك حظ، فكيفما شئت فامتحني» فابتُلي بعسر البول فكان يطوف على المكاتب ويقول للصبيان: «ادعوا لعمكم الكذّاب».
أصله من البصرة في العراق وعاش في بغداد، صحب السري السقطي وأبا أحمد القلانسي ومحمد بن علي القصاب، وكان ورده في كل يوم وليلة خمسمائة ركعة. توفي في بغداد سنة 298 هـ ودٌفن في المقبرة الشونيزية.
من أشعاره:/
أفديكَ بل قلّ أن يفديك ذو دنفٍ ....هل في المذلّة للمشتاق من عار
بي منك شوقٌ لو أن الصخر يحمله ... تفطّر الصخر عن مستوقد النار
قد دبّ حبّك في الأعضاء من جسدي ... دبيب لفظى من روحي وإضماري
ولا تنفّست إلا كنت مع نفسي .... وكل جارحة من خاطري جاري
بكيتُ ودمع العين للنفس راحةولكن دمع الشوق ينكى به القلبُ
وذكرى لما ألقاه ليس بنافعيولكنه شيء يهيج به الكرب
فلو قيل لي من أنت قلت معذببنار مواجيد يضرمها العتب
بليت بمن لا أستطيع عتابهويعتبنى حتى يُقال لي الذنب
.
أعلان
أعلان
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال الايميل الخاص بنا فى صفحة حقوق النشر أو من خلال صفحتنا على الفيس بوك.
نبذة عن كتاب ديوان سمنون المحب
كتاب ديوان سمنون المحب
أبو الحسن سمنون بن حمزة الخواص، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري لُقب بـ "سمنون المحبّ" لأنه كان ينسج غزلياته وينظم محبته لله تعالى، وكان يسمّي نفسه بـ "سمنون الكذاب" لقوله «فليس لي في سواك حظ، فكيفما شئت فامتحني» فابتُلي بعسر البول فكان يطوف على المكاتب ويقول للصبيان: «ادعوا لعمكم الكذّاب». أصله من البصرة في العراق وعاش في بغداد، صحب السري السقطي وأبا أحمد القلانسي ومحمد بن علي القصاب، وكان ورده في كل يوم وليلة خمسمائة ركعة. توفي في بغداد سنة 298 هـ ودٌفن في المقبرة الشونيزية. من أشعاره:/ أفديكَ بل قلّ أن يفديك ذو دنفٍ ....هل في المذلّة للمشتاق من عار بي منك شوقٌ لو أن الصخر يحمله ... تفطّر الصخر عن مستوقد النار قد دبّ حبّك في الأعضاء من جسدي ... دبيب لفظى من روحي وإضماري ولا تنفّست إلا كنت مع نفسي .... وكل جارحة من خاطري جاري بكيتُ ودمع العين للنفس راحةولكن دمع الشوق ينكى به القلبُ وذكرى لما ألقاه ليس بنافعيولكنه شيء يهيج به الكرب فلو قيل لي من أنت قلت معذببنار مواجيد يضرمها العتب بليت بمن لا أستطيع عتابهويعتبنى حتى يُقال لي الذنب .هذا الكتاب من تأليف ابو الحسن سمنون بن حمزة و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
أعلان
..
أعلان
تحميل
التحميل | حجم الكتاب |
---|---|
تحميل | غير محدد فى الوقت الحالى |
أعلان
أضافة مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة
1.0
كتاب الشيخ محمد بن راشد المكتوم PDF
محمد بن راشد ال مكتوم
كتب منوعة - ديوان شعري - غير محدد عدد الصفحات