بحث عن كتاب
كتاب ديوان حاتم الطائي شرح أبي صالح يحي بن مدرك الطائي ط دار الكتاب العربي  لحاتم الطائي يحي بن مدرك الطائي

تحميل كتاب ديوان حاتم الطائي شرح أبي صالح يحي بن مدرك الطائي ط دار الكتاب العربي PDF

التصنيف : كتب الأدب
الفئة : كتب الأدب
سنة النشر : 1994
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 1994م - 1443هـ شعراؤنا ديوان حاتم الطائي شرح أبي صالح يحي بن مدرك الطائي (ط دار الكتاب العربي) من الأدب ديوان حاتم الطائي شرح أبي صالح يحي بن مدرك الطائي (ط. الكتاب العربي) المؤلف: حاتم الطائي - يحي بن مدرك الطائي المحقق: حنا نصر الحتى الناشر: دار الكتاب العربي المحتويات : وما مِنْ شيمتي شَتْمُ ابنِ عَمّي وما مِنْ شيمتي شَتْمُ ابنِ عَمّي وما أنا مُخْلِفٌ مَنْ يَرْتَجيني سأمْنَحُهُ على العِلاّتِ، حتى أرى ، ماوِيّ، أن لا يَشتَكيني وكامة ِ حاسد، من غير جرم، سَمِعتُ، وقلتُ مرّي، فانقِذيني وعابُوها عليّ، فلَمْ تَعِبْني ولم يَعْرَقْ لها، يَوْماً، جَبيني وذي وجهين، يلقاني طليقاً، وليسَ، إذا تَغَيّبَ، يَأتَسيني نظرتُ بعينه، فكفكفت عنهُ، محافظة على حسبي وديني فلُوميني، إذا لم أقْرِ ضَيْفاً وأُكْرِمْ مُكْرِمي، وأُهِنْ مُهيني مهلاً نوار، اقلي اللوم والعذلاولا تقولي لشيء فات، ما فعلا؟ ولا تقولي لمال، كنتُ مُهْلِكَهُمهلاً، وإن كنت أُعطي الجِنَّ والخبلا يرى البخيل سبيل المال واحدةًإن الجواد يرى في ماله، سُبُلا إن البخيلَ إذا ما مات، يَتْبَعُهُسُوءُ الثّناءِ، ويحوي الوارِثُ الإبِلا فاصدقْ حديثك، إن المرء يتبعهما كان يَبني، إذا ما نَعْشُهُ حُمِلا لَيتَ البخيلَ يراهُ النّاسُ كُلُّهُمُكما يراهم، فلا يَقْرَى إذا نزلا لا تعذليني على مال وصلتُ بهِرحماً، وخير سبيلِ المال ما وصلا يَسعى الفتى، وحِمامُ الموْتِ يُدرِكُهُوكلُّ يوْمٍ يُدَنّي، للفتى الأجَلا إني لأعلم أني سوف يدركني يوميأصبح، عن دنياي مشتغلا فليتَ شعري، وليتٌ غيرُ مُدرِكةٍلأيّ حالٍ بها أضْحَى بنُو ثُعَلا أبلغْ بني ثعل عني مغلغلةجهد الرسالة لا محكاً، ولا بُطُلا أغزوا بني ثعل، فالغزو حظكمعُدّوا الرّوابي ولا تبكوا لمن نكَلا ويهاً فداؤكم أمي وما ولدتْحامُوا على مجدِكم، واكفوا من اتّكلا إذْ غاب مبن غاب عنهم من عشيرتناوأبدَتِ الحرْبُ ناباً كالِحاً، عَصِلا اللَّهُ يَعْلَمُ أنّي ذو مُحافَظَةٍما لم يَخُنّي خَليلي يَبْتَغي بَدَلا فإنْ تَبَدّلَ ألفاني أخا ثِقَةعَفَّ الخليقة ِ، لا نِكْساً ولا وكِلا حننتُ إلى الأجبال، أجبال طيءٍ، شخصيات, شعر وشعراء, شعر, شعر من العصر الجاهلي, من شعر حاتم الطائي حننتُ إلى الأجبال، أجبال طيءٍ، حننتُ إلى الأجبال، أجبال طيءٍ، وحَنّتْ قَلوصي أن رَأتْ سوْطَ أحمرَا فقُلتُ لها: إنّ الطّريقَ أمامَنا وإنّا لَمُحْيُو رَبْعِنا إنْ تَيَسّرَا فيا راكبيْ عليا جديلة ، إنما تُسامانِ ضَيْماً، مُسْتَبيناً، فتَنْظُرَا فَما نَكَراهُ غيرَ أنّ ابنَ مِلْقَطٍ أراهُ، وقد أعطى الظُّلامة َ، أوجَرَا وإنّي لمُزْجٍ للمَطيّ على الوَجَا وما أنا مِنْ خُلاّنِكِ، ابنَة َ عفزَرا وما زلتُ أسعى بين نابٍ ودارة ٍ بلَحْيانَ، حتى خِفتُ أنْ أتَنَصّرا وحتى حسِبتُ اللّيلَ والصّبحَ، إذا بدا حصانين سيالين جوذاً وأشقرا لشعبٌ من الريان أملك بابه، أنادي به آلَ الكبير وجعفرا أحَبُّ إليّ مِنْ خَطيبٍ رَأيْتُهُ إذا قُلتُ مَعروفاً، تَبَدّلَ مُنْكَرَا تنادي إلى جارتها: إن حاتماً أراهُ، لَعَمْري، بَعدنا، قد تغَيّرَا تغيرت، إني غير آتٍ لريبة ٍ، ولا قائلٌ، يوْماً، لذي العُرْفِ مُنكَرَا ولا تَسأليني، واسألي أيُّ فارِسٍ إذا بادَرَ القوْمُ الكَنيفَ المُستَّرَا فلا هي ما ترعى جميعاً عشارها، ويُصْبحُ ضَيْفي ساهِمَ الوَجهِ، أغبرَا متى تَرَني أمشي بسَيفيَ، وَسْطَها تخفني وتضمره بينها أن تجزَّرا وإني ليغشى أبعد الحي جفمتي، إذا ورقُ الطلح الطوال تحسَّرا فلا تَسْأليني، واسألي بيَ صُحْبَتي إذا ما المطيّ، بالفلاة ، تضورا وإني لوهاب قطوعي وناقتي، إذا ما انتشيت، والكمت المصدِّرا وإنّي كأشلاءِ اللّجام، ولنْ ترَى أخا الحرب إلا ساهمَ الوجه، أغبرا أخو الحرب، إن عضت به الحرب عضها وإن شمَّرت عن ساقها الحربُ شمرا وإني، إذا ما الموتُ لم يكُ دونهُ قَدَى الشّبرِ، أحمي الأنفَ أن أتأخّرَا متى تَبْغِ وُدّاً منْ جَديلَة َ تَلْقَهُ مَعَ الشِّنْءِ منهُ، باقياً، مُتأثّرَا فإلاّ يُعادونا جَهَاراًنُلاقِهِمْ لأعْدائِنا، رِدْءاً دَليلاً ومُنذِرَا إذا حالَ دوني، من سُلامانَ، رَملة ٌ وجدتُ توالي الوصل عندي أبترا .
أعلان

نبذة عن كتاب ديوان حاتم الطائي شرح أبي صالح يحي بن مدرك الطائي ط دار الكتاب العربي

كتاب ديوان حاتم الطائي شرح أبي صالح يحي بن مدرك الطائي ط دار الكتاب العربي

1994م - 1443هـ شعراؤنا ديوان حاتم الطائي شرح أبي صالح يحي بن مدرك الطائي (ط دار الكتاب العربي) من الأدب ديوان حاتم الطائي شرح أبي صالح يحي بن مدرك الطائي (ط. الكتاب العربي) المؤلف: حاتم الطائي - يحي بن مدرك الطائي المحقق: حنا نصر الحتى الناشر: دار الكتاب العربي المحتويات : وما مِنْ شيمتي شَتْمُ ابنِ عَمّي وما مِنْ شيمتي شَتْمُ ابنِ عَمّي وما أنا مُخْلِفٌ مَنْ يَرْتَجيني سأمْنَحُهُ على العِلاّتِ، حتى أرى ، ماوِيّ، أن لا يَشتَكيني وكامة ِ حاسد، من غير جرم، سَمِعتُ، وقلتُ مرّي، فانقِذيني وعابُوها عليّ، فلَمْ تَعِبْني ولم يَعْرَقْ لها، يَوْماً، جَبيني وذي وجهين، يلقاني طليقاً، وليسَ، إذا تَغَيّبَ، يَأتَسيني نظرتُ بعينه، فكفكفت عنهُ، محافظة على حسبي وديني فلُوميني، إذا لم أقْرِ ضَيْفاً وأُكْرِمْ مُكْرِمي، وأُهِنْ مُهيني مهلاً نوار، اقلي اللوم والعذلاولا تقولي لشيء فات، ما فعلا؟ ولا تقولي لمال، كنتُ مُهْلِكَهُمهلاً، وإن كنت أُعطي الجِنَّ والخبلا يرى البخيل سبيل المال واحدةًإن الجواد يرى في ماله، سُبُلا إن البخيلَ إذا ما مات، يَتْبَعُهُسُوءُ الثّناءِ، ويحوي الوارِثُ الإبِلا فاصدقْ حديثك، إن المرء يتبعهما كان يَبني، إذا ما نَعْشُهُ حُمِلا لَيتَ البخيلَ يراهُ النّاسُ كُلُّهُمُكما يراهم، فلا يَقْرَى إذا نزلا لا تعذليني على مال وصلتُ بهِرحماً، وخير سبيلِ المال ما وصلا يَسعى الفتى، وحِمامُ الموْتِ يُدرِكُهُوكلُّ يوْمٍ يُدَنّي، للفتى الأجَلا إني لأعلم أني سوف يدركني يوميأصبح، عن دنياي مشتغلا فليتَ شعري، وليتٌ غيرُ مُدرِكةٍلأيّ حالٍ بها أضْحَى بنُو ثُعَلا أبلغْ بني ثعل عني مغلغلةجهد الرسالة لا محكاً، ولا بُطُلا أغزوا بني ثعل، فالغزو حظكمعُدّوا الرّوابي ولا تبكوا لمن نكَلا ويهاً فداؤكم أمي وما ولدتْحامُوا على مجدِكم، واكفوا من اتّكلا إذْ غاب مبن غاب عنهم من عشيرتناوأبدَتِ الحرْبُ ناباً كالِحاً، عَصِلا اللَّهُ يَعْلَمُ أنّي ذو مُحافَظَةٍما لم يَخُنّي خَليلي يَبْتَغي بَدَلا فإنْ تَبَدّلَ ألفاني أخا ثِقَةعَفَّ الخليقة ِ، لا نِكْساً ولا وكِلا حننتُ إلى الأجبال، أجبال طيءٍ، شخصيات, شعر وشعراء, شعر, شعر من العصر الجاهلي, من شعر حاتم الطائي حننتُ إلى الأجبال، أجبال طيءٍ، حننتُ إلى الأجبال، أجبال طيءٍ، وحَنّتْ قَلوصي أن رَأتْ سوْطَ أحمرَا فقُلتُ لها: إنّ الطّريقَ أمامَنا وإنّا لَمُحْيُو رَبْعِنا إنْ تَيَسّرَا فيا راكبيْ عليا جديلة ، إنما تُسامانِ ضَيْماً، مُسْتَبيناً، فتَنْظُرَا فَما نَكَراهُ غيرَ أنّ ابنَ مِلْقَطٍ أراهُ، وقد أعطى الظُّلامة َ، أوجَرَا وإنّي لمُزْجٍ للمَطيّ على الوَجَا وما أنا مِنْ خُلاّنِكِ، ابنَة َ عفزَرا وما زلتُ أسعى بين نابٍ ودارة ٍ بلَحْيانَ، حتى خِفتُ أنْ أتَنَصّرا وحتى حسِبتُ اللّيلَ والصّبحَ، إذا بدا حصانين سيالين جوذاً وأشقرا لشعبٌ من الريان أملك بابه، أنادي به آلَ الكبير وجعفرا أحَبُّ إليّ مِنْ خَطيبٍ رَأيْتُهُ إذا قُلتُ مَعروفاً، تَبَدّلَ مُنْكَرَا تنادي إلى جارتها: إن حاتماً أراهُ، لَعَمْري، بَعدنا، قد تغَيّرَا تغيرت، إني غير آتٍ لريبة ٍ، ولا قائلٌ، يوْماً، لذي العُرْفِ مُنكَرَا ولا تَسأليني، واسألي أيُّ فارِسٍ إذا بادَرَ القوْمُ الكَنيفَ المُستَّرَا فلا هي ما ترعى جميعاً عشارها، ويُصْبحُ ضَيْفي ساهِمَ الوَجهِ، أغبرَا متى تَرَني أمشي بسَيفيَ، وَسْطَها تخفني وتضمره بينها أن تجزَّرا وإني ليغشى أبعد الحي جفمتي، إذا ورقُ الطلح الطوال تحسَّرا فلا تَسْأليني، واسألي بيَ صُحْبَتي إذا ما المطيّ، بالفلاة ، تضورا وإني لوهاب قطوعي وناقتي، إذا ما انتشيت، والكمت المصدِّرا وإنّي كأشلاءِ اللّجام، ولنْ ترَى أخا الحرب إلا ساهمَ الوجه، أغبرا أخو الحرب، إن عضت به الحرب عضها وإن شمَّرت عن ساقها الحربُ شمرا وإني، إذا ما الموتُ لم يكُ دونهُ قَدَى الشّبرِ، أحمي الأنفَ أن أتأخّرَا متى تَبْغِ وُدّاً منْ جَديلَة َ تَلْقَهُ مَعَ الشِّنْءِ منهُ، باقياً، مُتأثّرَا فإلاّ يُعادونا جَهَاراًنُلاقِهِمْ لأعْدائِنا، رِدْءاً دَليلاً ومُنذِرَا إذا حالَ دوني، من سُلامانَ، رَملة ٌ وجدتُ توالي الوصل عندي أبترا .


هذا الكتاب من تأليف حاتم الطائي يحي بن مدرك الطائي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة