بحث عن كتاب
كتاب حجاب المرأة المسلمة ولباسها في الصلاة ت الألباني  لابو العباس احمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني

تحميل كتاب حجاب المرأة المسلمة ولباسها في الصلاة ت الألباني PDF

التصنيف : كتب إسلامية
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : نبذه عن الكتاب: الحجاب في الثقافة الإسلامية هو لباس يستر جسد المرأة. وهو أحد الفروض الواجبة على المرأة في شرائع معظم الطوائف والفرق الإسلامية. لغويا الحجاب هو الساتر، وحجب الشئ أي ستره، وامرأة مُحَجَّبَة أي امرأة قد سُترت بستر. عادة ما يسمى غطاء رأس المرأة بالحجاب في الأوساط العربية والإسلامية. وهناك إجماع من علماء الدين الإسلامي على وجوب الحجاب على المرأة، وإن كانوا يختلفون في هيئته، فمنهم من يرى أن على المرأة ستر جميع جسدها بما فيه الوجه والكفين، بينما يرى بعضهم الآخر جواز كشف الوجه والكفين. حيث ترى دار الإفتاء المصرية في المصدر السابق «أنه إجماع المسلمين سلفاً وخلفاً، وأنه من المعلوم من الدين بالضرورة، وهذا يعد من قبيل الفرض اللازم الذي هو جزء من الدين». وبالرغم من ذلك تجدر الإشارة إلى أنه في العصر الحديث ظهر تيار يعارض الحجاب بدعوى أنه ليس فرضاً بل عادة. الفهرس : مقدمة الطبعة الثانية لهذه الرسالة بقلم محققها تقريظ الرسالة وبيان ما أمتازت به في موضوعها ، وتحرير القول في بعض المسائل الهامة التي تناولتها ستر المنكبين في الصلاة من زينة الصلاة المأمور بها ، وحديث (((إذا صلي أحدكم فليلبس ثوبيه ،فإن الله أحق من تزين له )) بيان سبب غفلة الجماهير عن الزينة المذكورة ،وأن من الأسباب الجمود والتقليد الأعمي استنباط دقيق لشيخ الإسلام رحمه الله أنه لايجوز الصلاة مكشوف الفخدين بيان الشيخ للفرق بين عورة المرأة خارج الصلاة ، وعورتها داخلها ،وأته يجب عليها في الصلاة ما قد يجب عليها خارجها وعلي العكس كالوجه ، فإنه عورة عنده خارج الصلاة ، وتعليق المحقق عليه ،وبيان أنه ليس بعورة عند جماهير العلماء . اختيار الشيخ رحمه الله وجوب احتجاب الأمة عند خوف الفتنة مع تقريره أن الحجاب مختص بالحرائر . وبيان أن مذهبه هذا وسط بين مذهب الجمهور ومذهب ابن حزم ترجيحة أنه لايجوز النظر إلي وجه الأجنبية لغير حاجة ذكر الأصل الذي اعتمد عليه ، وبيان غفلة بعض المفتين عنه وما ترتب عليها من بعض الفتاوي الجائرة . فصل في اللباس في الصلاة . وفيه الرد علي من ظن من الفقهاء أن ما يستر في الصلاة هو العورة فقط حديث نهي المرأة أن تسافر إلا مع محرم ، وبيان المحرم من هو ؟ المراد بآية (أو نسائهن ) المسلمات ، ورد المحقق علي تفسير بعض المعاصرين بأنهن الصالحات ولو من الكافرات فصل هام في بعض الأحاديث في حفظ العورة ، والنهي عن النظر إليها ومسها وغير ذلك . .
أعلان

نبذة عن كتاب حجاب المرأة المسلمة ولباسها في الصلاة ت الألباني

كتاب حجاب المرأة المسلمة ولباسها في الصلاة ت الألباني

نبذه عن الكتاب: الحجاب في الثقافة الإسلامية هو لباس يستر جسد المرأة. وهو أحد الفروض الواجبة على المرأة في شرائع معظم الطوائف والفرق الإسلامية. لغويا الحجاب هو الساتر، وحجب الشئ أي ستره، وامرأة مُحَجَّبَة أي امرأة قد سُترت بستر. عادة ما يسمى غطاء رأس المرأة بالحجاب في الأوساط العربية والإسلامية. وهناك إجماع من علماء الدين الإسلامي على وجوب الحجاب على المرأة، وإن كانوا يختلفون في هيئته، فمنهم من يرى أن على المرأة ستر جميع جسدها بما فيه الوجه والكفين، بينما يرى بعضهم الآخر جواز كشف الوجه والكفين. حيث ترى دار الإفتاء المصرية في المصدر السابق «أنه إجماع المسلمين سلفاً وخلفاً، وأنه من المعلوم من الدين بالضرورة، وهذا يعد من قبيل الفرض اللازم الذي هو جزء من الدين». وبالرغم من ذلك تجدر الإشارة إلى أنه في العصر الحديث ظهر تيار يعارض الحجاب بدعوى أنه ليس فرضاً بل عادة. الفهرس : مقدمة الطبعة الثانية لهذه الرسالة بقلم محققها تقريظ الرسالة وبيان ما أمتازت به في موضوعها ، وتحرير القول في بعض المسائل الهامة التي تناولتها ستر المنكبين في الصلاة من زينة الصلاة المأمور بها ، وحديث (((إذا صلي أحدكم فليلبس ثوبيه ،فإن الله أحق من تزين له )) بيان سبب غفلة الجماهير عن الزينة المذكورة ،وأن من الأسباب الجمود والتقليد الأعمي استنباط دقيق لشيخ الإسلام رحمه الله أنه لايجوز الصلاة مكشوف الفخدين بيان الشيخ للفرق بين عورة المرأة خارج الصلاة ، وعورتها داخلها ،وأته يجب عليها في الصلاة ما قد يجب عليها خارجها وعلي العكس كالوجه ، فإنه عورة عنده خارج الصلاة ، وتعليق المحقق عليه ،وبيان أنه ليس بعورة عند جماهير العلماء . اختيار الشيخ رحمه الله وجوب احتجاب الأمة عند خوف الفتنة مع تقريره أن الحجاب مختص بالحرائر . وبيان أن مذهبه هذا وسط بين مذهب الجمهور ومذهب ابن حزم ترجيحة أنه لايجوز النظر إلي وجه الأجنبية لغير حاجة ذكر الأصل الذي اعتمد عليه ، وبيان غفلة بعض المفتين عنه وما ترتب عليها من بعض الفتاوي الجائرة . فصل في اللباس في الصلاة . وفيه الرد علي من ظن من الفقهاء أن ما يستر في الصلاة هو العورة فقط حديث نهي المرأة أن تسافر إلا مع محرم ، وبيان المحرم من هو ؟ المراد بآية (أو نسائهن ) المسلمات ، ورد المحقق علي تفسير بعض المعاصرين بأنهن الصالحات ولو من الكافرات فصل هام في بعض الأحاديث في حفظ العورة ، والنهي عن النظر إليها ومسها وغير ذلك . .


هذا الكتاب من تأليف ابو العباس احمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة