بحث عن كتاب
كتاب المقابسات لابو حيان التوحيدي

تحميل كتاب المقابسات PDF

سنة النشر : 1986
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 1986م - 1443هـ المُقابسات هو إحدى كُتب أبو حيان التوحيدي. ويعد من أهم الكتب التي ألّفها التوحيدي وأكثرها تميزًا، فهو أقرب إلى أن يكون كتابًا فلسفيًا متخصصًا يؤرّخ فترة خصبة من تاريخ الفلسفة العربية الإسلامية في القرن الرابع الهجري. تسمية المقابسات مشتقة من فعل قبَسَ، يُقال: «يقبس قبسًا، ومنها قبس من نارًا فأقبسه: أي أعطاه منها»... ومعنى المُقابسات أن يشترك اثنان أو أكثر في محاورة علمية أو فلسفية فيقبس أحدهما العلم والمعرفة من الآخر ويعطيه ما عنده منها. والظاهر أن التوحيدي تجاوز هذا التعريف فلم يعد محتوى الكتاب مقابسات تجري بين طرفين، بل محاورات وآراء واختيارات ومقالات ومحاضرات وأمال وضبوط جلسات ضمت إلى بعضها دون ترتيب أو تبويب فشكّلت مادة الكتاب المذكور. حيث في هذا الكتاب ترجع الى مجالس الأدباء والفلاسفة والمنطقيين، تعود وتناقش معهم اهم الافكار والمعضلات بأسلوب ادبي وبلاغة التوحيدي المبهرة،وترى الترف الفكري فيما يتناقشون في الفلسفة، والمنطق، والأدب، واللغة، والأخلاق، ونجد حضور لأبي سليمان المنطقي ويحيى بن عدي وأبو حسن العامري والأستاذ الكبير مسكويه وفي الكتاب تتركز المسائل على الوجودية والسجال بين المنطق واللغة المشتدّ في تلك الحقبة, ولكن الكتاب خاض في كل الأمور الفكريّة. ترى في الكتاب كثرة التمثيل عند العرب ونرى انعكاس ذلك ونتاجه في القرآن. .
أعلان

نبذة عن كتاب المقابسات

كتاب المقابسات

1986م - 1443هـ المُقابسات هو إحدى كُتب أبو حيان التوحيدي. ويعد من أهم الكتب التي ألّفها التوحيدي وأكثرها تميزًا، فهو أقرب إلى أن يكون كتابًا فلسفيًا متخصصًا يؤرّخ فترة خصبة من تاريخ الفلسفة العربية الإسلامية في القرن الرابع الهجري. تسمية المقابسات مشتقة من فعل قبَسَ، يُقال: «يقبس قبسًا، ومنها قبس من نارًا فأقبسه: أي أعطاه منها»... ومعنى المُقابسات أن يشترك اثنان أو أكثر في محاورة علمية أو فلسفية فيقبس أحدهما العلم والمعرفة من الآخر ويعطيه ما عنده منها. والظاهر أن التوحيدي تجاوز هذا التعريف فلم يعد محتوى الكتاب مقابسات تجري بين طرفين، بل محاورات وآراء واختيارات ومقالات ومحاضرات وأمال وضبوط جلسات ضمت إلى بعضها دون ترتيب أو تبويب فشكّلت مادة الكتاب المذكور. حيث في هذا الكتاب ترجع الى مجالس الأدباء والفلاسفة والمنطقيين، تعود وتناقش معهم اهم الافكار والمعضلات بأسلوب ادبي وبلاغة التوحيدي المبهرة،وترى الترف الفكري فيما يتناقشون في الفلسفة، والمنطق، والأدب، واللغة، والأخلاق، ونجد حضور لأبي سليمان المنطقي ويحيى بن عدي وأبو حسن العامري والأستاذ الكبير مسكويه وفي الكتاب تتركز المسائل على الوجودية والسجال بين المنطق واللغة المشتدّ في تلك الحقبة, ولكن الكتاب خاض في كل الأمور الفكريّة. ترى في الكتاب كثرة التمثيل عند العرب ونرى انعكاس ذلك ونتاجه في القرآن. .


هذا الكتاب من تأليف ابو حيان التوحيدي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة