Name: المجمع المؤسس للمعجم المفهرس المجلد الثالث القسم الثاني
Author: الحافظ ابن حجر العسقلانى

أعلان

نحن نحترم حقوق الملكية الفكرية اذا رأيت كتاب له حقوق ملكية فضلاً أبلغنا فوراً لحذفه

بحث عن كتاب

أعلان

تحميل كتاب المجمع المؤسس للمعجم المفهرس المجلد الثالث القسم الثاني PDF

المؤلف : الحافظ ابن حجر العسقلانى

التصنيف : كتب إسلامية

الفئة : التراجم والأعلام

سنة النشر : 1994

عدد الصفحات : غير محدد

عن الكتاب : 1994م - 1443هـ نبذة عن الكتاب : جرت عادة العلماء تأليف كتب يجمعون فيها أسماء شيوخهم ومروياتهم عنهم، سواء كانت أحاديث، أو كتباً. وهذا الكتاب ألفه الحافظ ابن حجر العسقلاني في هذا القبيل، وجعله فهرساً جامعاً لشيوخه ومروياته عنهم، صنفه على أسماء الشيوخ، مرتباً إياهم على حروف المعجم، وذاكراً ضمن ترجمة كل شيخ ما رواه عنه من كتب العلم المتنوعة، كالقراءات والحديث، وأصول الدين، والفقه، والأدب وغير ذلك. وكان لهم علم الحديث هو الغالب فيها، وهو يسوق إسناده في كل كتاب منها من شيخه الذي رواه عنه إلى مؤلف الكتاب. فجاء هذا الكتاب جامعاً لشيوخ ذلك العصر وأعيانه، وسجلاً حافلاً لتراجمهم ومآثرهم ومناقبهم، كما جاء ديواناً جامعاً لمؤلفات الحديث الشريف وغيره من العلوم الإسلامية، ولرواة هذه الكتب في كل عصر من العصور الأولى. ولذا فقد مثل الكتاب صورة حية للقرنين الثامن والتاسع، نتعرف من خلاله على معالم المجتمع الإسلامي ومظاهره الحياتية في تصور الحلفاء، دواوين القضاة، والمساجد، والعواصم، ومدارس العلم، وحلقات العلماء الخاصة ومجالسهم، كما أنه ترجم لمختلف الشخصيات المتنوعة من خلفاء وأمراء، وقضاة وعلماء، ومحدثين وقرّاء وفقهاء، وأصوليين، وأدباء، ولغويين، ونحاة وشعراء ومؤرخين وصالحين وخطاطين وأطباء ومؤذنين ونساء. إلى جانب ذلك فقد أرّخ لهذه الحقبة من الزمن، وذكر أهم الحوادث التاريخية التي حصلت خلالها كاجتياح المغول الثاني للعالم الإسلامي، ووقوع الطاعون العام في أرجاء الأرض. .

أعلان

كتب pdf

أعلان

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال الايميل الخاص بنا فى صفحة حقوق النشر أو من خلال صفحتنا على الفيس بوك.

نبذة عن كتاب المجمع المؤسس للمعجم المفهرس المجلد الثالث القسم الثاني

كتاب المجمع المؤسس للمعجم المفهرس المجلد الثالث القسم الثاني

1994م - 1443هـ نبذة عن الكتاب : جرت عادة العلماء تأليف كتب يجمعون فيها أسماء شيوخهم ومروياتهم عنهم، سواء كانت أحاديث، أو كتباً. وهذا الكتاب ألفه الحافظ ابن حجر العسقلاني في هذا القبيل، وجعله فهرساً جامعاً لشيوخه ومروياته عنهم، صنفه على أسماء الشيوخ، مرتباً إياهم على حروف المعجم، وذاكراً ضمن ترجمة كل شيخ ما رواه عنه من كتب العلم المتنوعة، كالقراءات والحديث، وأصول الدين، والفقه، والأدب وغير ذلك. وكان لهم علم الحديث هو الغالب فيها، وهو يسوق إسناده في كل كتاب منها من شيخه الذي رواه عنه إلى مؤلف الكتاب. فجاء هذا الكتاب جامعاً لشيوخ ذلك العصر وأعيانه، وسجلاً حافلاً لتراجمهم ومآثرهم ومناقبهم، كما جاء ديواناً جامعاً لمؤلفات الحديث الشريف وغيره من العلوم الإسلامية، ولرواة هذه الكتب في كل عصر من العصور الأولى. ولذا فقد مثل الكتاب صورة حية للقرنين الثامن والتاسع، نتعرف من خلاله على معالم المجتمع الإسلامي ومظاهره الحياتية في تصور الحلفاء، دواوين القضاة، والمساجد، والعواصم، ومدارس العلم، وحلقات العلماء الخاصة ومجالسهم، كما أنه ترجم لمختلف الشخصيات المتنوعة من خلفاء وأمراء، وقضاة وعلماء، ومحدثين وقرّاء وفقهاء، وأصوليين، وأدباء، ولغويين، ونحاة وشعراء ومؤرخين وصالحين وخطاطين وأطباء ومؤذنين ونساء. إلى جانب ذلك فقد أرّخ لهذه الحقبة من الزمن، وذكر أهم الحوادث التاريخية التي حصلت خلالها كاجتياح المغول الثاني للعالم الإسلامي، ووقوع الطاعون العام في أرجاء الأرض. .

هذا الكتاب من تأليف الحافظ ابن حجر العسقلانى و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أعلان