بحث عن كتاب
رواية اللقيطة  لعادل بن عبدالله العبد الجبار

تحميل رواية اللقيطة PDF

سنة النشر : 2013
عدد الصفحات : غير محدد
عن الرواية : 2013م - 1443هـ نبذة عن الرواية: عمل نفسي من الطراز الرفيع , و إن عابه بعض التقليدية (التي قد لا تكون تقليدية في الأربعينات) , ففيه تقابل ما يعترك في النفس الانسانية مبسوطًا أمامك على الورق . اختار الكاتب شيحة مهمشة ليتكلم عنها , فآثر الفئة المظلومة التي لم تفعل شئ في الحياة سوى أنهم أُنجِبوا من قبل ذويهم , لتضعهم الظروف في آتون مجتمع لا يرحم يعشق المظاهر ويعبدها . القيطة تتحدث عن تلك الفتاة الصغيرة التي وجدوها جوار شجرة في يومها الثاني أو أسبوعها الأول ، ومن ثم أودعوها الملجأ... ، لتراها هنالك سيدة تدعي زينب وتحبها كما لو كانت ابنتها لما كان فيها من جمال رباني خلاق ، من شعر أصفر وعينين خضراوتين ، وبشرة بيضاء راقية حتي أن الناظر إليها يحسب أنها من أبناء الذوات والملوك والأمراء ، تظل في الدار حتي سن الثالثة عشرة من عمرها ، وتخرج من الملجأ لتعمل في مستشفي الدكتور ك .. ، حتي سن السابعة عشرة من عمرها ، وتخرج بعد أن تكيد لها بعض الموظفات لها في المستشفي وتذهب للعمل في الاسكندرية ، وهنالك تلقي ليلي وهي البطلة الدكتور جمال ، وتقع في حبه ، بل في أغوار أغوار حبه حب عفيف مترفع عن كل ما هو بغيض ، ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فاسرة جمال تعرف بخير هذه الفتاة وأنها لقيطة ويرفضوا تزوجها ولكن يأت الخبر والقضاء الالهي فتموت ليلي بين يدي جمال وهو يطبع علي جبينها قبلة الوادع الأخير بعد ان ماتت في الحياة الأرضية .
أعلان

نبذة عن رواية اللقيطة

رواية اللقيطة

2013م - 1443هـ نبذة عن الرواية: عمل نفسي من الطراز الرفيع , و إن عابه بعض التقليدية (التي قد لا تكون تقليدية في الأربعينات) , ففيه تقابل ما يعترك في النفس الانسانية مبسوطًا أمامك على الورق . اختار الكاتب شيحة مهمشة ليتكلم عنها , فآثر الفئة المظلومة التي لم تفعل شئ في الحياة سوى أنهم أُنجِبوا من قبل ذويهم , لتضعهم الظروف في آتون مجتمع لا يرحم يعشق المظاهر ويعبدها . القيطة تتحدث عن تلك الفتاة الصغيرة التي وجدوها جوار شجرة في يومها الثاني أو أسبوعها الأول ، ومن ثم أودعوها الملجأ... ، لتراها هنالك سيدة تدعي زينب وتحبها كما لو كانت ابنتها لما كان فيها من جمال رباني خلاق ، من شعر أصفر وعينين خضراوتين ، وبشرة بيضاء راقية حتي أن الناظر إليها يحسب أنها من أبناء الذوات والملوك والأمراء ، تظل في الدار حتي سن الثالثة عشرة من عمرها ، وتخرج من الملجأ لتعمل في مستشفي الدكتور ك .. ، حتي سن السابعة عشرة من عمرها ، وتخرج بعد أن تكيد لها بعض الموظفات لها في المستشفي وتذهب للعمل في الاسكندرية ، وهنالك تلقي ليلي وهي البطلة الدكتور جمال ، وتقع في حبه ، بل في أغوار أغوار حبه حب عفيف مترفع عن كل ما هو بغيض ، ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فاسرة جمال تعرف بخير هذه الفتاة وأنها لقيطة ويرفضوا تزوجها ولكن يأت الخبر والقضاء الالهي فتموت ليلي بين يدي جمال وهو يطبع علي جبينها قبلة الوادع الأخير بعد ان ماتت في الحياة الأرضية .


هذا الكتاب من تأليف عادل بن عبدالله العبد الجبار و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الرواية
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة