بحث عن كتاب
كتاب اللآلئ الحسان ج4 لمحمد بن عبدالعزيز المسند

تحميل كتاب اللآلئ الحسان ج4 PDF

التصنيف : كتب منوعة
سنة النشر : 1997
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 1997م - 1443هـ يتناول كتاب اللآلئ الحسان الحديث عن روائع الكلم والبيان، وهو عبارة عن صور معبرة وأقوال مؤثرة وحكم وطرائف وفوائد متنوعة، وسبق وأن كلف المؤلف وهو طالب في كلية الشريعة، بالإشراف على مجلة حائطية أسبوعية وإعدادها وإخراجها. وقد أخرج المؤلف ما رآه المؤلف ما هو مناسب. وأن تكون كل صورة في صفحة على حدة، ليسهل الانتفاع بها. ومن موضوعات الجزء الرابع، ضريبة العلم وفيه، لما عجز المعتصم عن ثني الإمام أحمد رحمه الله عن رأيه في القرآن نصب له آلة التعذيب وده بالزبانية عليها وضربوه حت أنخعت كتفه وانبثق الدم من ظهره فقال له المعتصم: يا أحمد قل هذه الكلمة وأنا أفك عنك بيدي وأعطيك وأعطيك، والإمام أحمد يقول: هاتوا آية أو حديثاً، فقال المعتصم للجلاد: شد قطع الله يدك فضربه ضربة أخرى فتناثر لحم الإمام، وقال له عالم من جماعة الخليفة: ألم يقل الله تعالى: ولا تقتلوا أنفسكم، فقال له الإمام رحمه الله: اخرج وانظر أي شيء وراء الباب فخرج إلى صحن القصر فإذا جمع لا يحصيهم إلا الله معهم الدفاتر والأقلام، قال أي شيء تعملون؟، قالوا ننظر ما يجيب به أحمد فنكتبه، فرجع واخبره، فقال رحمه الله: أنا أضل هؤلاء كلهم!، أقتل نفسي ولا أضلهم، رحم الله الإمام أحمد. .
أعلان

نبذة عن كتاب اللآلئ الحسان ج4

كتاب اللآلئ الحسان ج4

1997م - 1443هـ يتناول كتاب اللآلئ الحسان الحديث عن روائع الكلم والبيان، وهو عبارة عن صور معبرة وأقوال مؤثرة وحكم وطرائف وفوائد متنوعة، وسبق وأن كلف المؤلف وهو طالب في كلية الشريعة، بالإشراف على مجلة حائطية أسبوعية وإعدادها وإخراجها. وقد أخرج المؤلف ما رآه المؤلف ما هو مناسب. وأن تكون كل صورة في صفحة على حدة، ليسهل الانتفاع بها. ومن موضوعات الجزء الرابع، ضريبة العلم وفيه، لما عجز المعتصم عن ثني الإمام أحمد رحمه الله عن رأيه في القرآن نصب له آلة التعذيب وده بالزبانية عليها وضربوه حت أنخعت كتفه وانبثق الدم من ظهره فقال له المعتصم: يا أحمد قل هذه الكلمة وأنا أفك عنك بيدي وأعطيك وأعطيك، والإمام أحمد يقول: هاتوا آية أو حديثاً، فقال المعتصم للجلاد: شد قطع الله يدك فضربه ضربة أخرى فتناثر لحم الإمام، وقال له عالم من جماعة الخليفة: ألم يقل الله تعالى: ولا تقتلوا أنفسكم، فقال له الإمام رحمه الله: اخرج وانظر أي شيء وراء الباب فخرج إلى صحن القصر فإذا جمع لا يحصيهم إلا الله معهم الدفاتر والأقلام، قال أي شيء تعملون؟، قالوا ننظر ما يجيب به أحمد فنكتبه، فرجع واخبره، فقال رحمه الله: أنا أضل هؤلاء كلهم!، أقتل نفسي ولا أضلهم، رحم الله الإمام أحمد. .


هذا الكتاب من تأليف محمد بن عبدالعزيز المسند و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة