بحث عن كتاب
كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية المجلد السابع لعبد الله خضر حمد

تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية المجلد السابع PDF

التصنيف : علوم إسلامية
الفئة : تفسير
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية المجلد السابع تأليف عبد الله خضر حمد.. يُعد تفسير القرآن الكريم من الركائز الهامة والضرورية في فهم مقصود الله عز وجل، وهو أحد أهم الأبواب التي يلج منها طالب العلم لدراسة العلوم الإسلامية، فالأساس هو الوحي، وعليه ترتكز الدراسات الإسلامية ومن هنا جاءت أهمية التفسير. ومعلوم أن هناك مدارس كثيرة للتفسير والمفسرين، مثل المدرسة اللغوية والمدرسة الموضوعية والمدرسة الإعجازية ومدرسة تفسير القرآن بالقرآن، ومدرسة تفسير القرآن بالسنة النبوية وغيرها. والكتاب الذي بين يدينا، يتكون من 22 مجلدًا، وهو من أفضل كتب التفسير الحاوية للصحيح من الأقوال، وقد ابتعد المؤلف عن التكلف في توضيح وتفسير النص القرآني، واعتمد على الأحاديث النبوية والآثار التي يغلب عليها الصحة، وهو ينتمي إلى مدرسة فريدة، وهي مدرسة التفسير بالمأثور والدراية. ومن هنا نرى المؤلف يحتكم كثيرًا إلى اختيار المعروف من كلام العرب، ويعتمد على أشعارهم ومذاهبهم اللغوية والنحوية، ويتبع في التفسير مذهب السلف، ويضع نصب عينيه المأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته والتابعين رضي الله عنهم ليستعين به في تفسير القرآن، كما أنه تعمد أن يتجاوز بعض قصص المفسرين لطولها، فالكتاب مقصود أن يكون مختصرًا موجزًا. الجزء السابع الذي بين أيدينا يستكمل تفسير سورة البقرة بداية من الآية 247 حتى نهاية السورة.
أعلان

نبذة عن كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية المجلد السابع

كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية المجلد السابع

كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية المجلد السابع تأليف عبد الله خضر حمد.. يُعد تفسير القرآن الكريم من الركائز الهامة والضرورية في فهم مقصود الله عز وجل، وهو أحد أهم الأبواب التي يلج منها طالب العلم لدراسة العلوم الإسلامية، فالأساس هو الوحي، وعليه ترتكز الدراسات الإسلامية ومن هنا جاءت أهمية التفسير. ومعلوم أن هناك مدارس كثيرة للتفسير والمفسرين، مثل المدرسة اللغوية والمدرسة الموضوعية والمدرسة الإعجازية ومدرسة تفسير القرآن بالقرآن، ومدرسة تفسير القرآن بالسنة النبوية وغيرها. والكتاب الذي بين يدينا، يتكون من 22 مجلدًا، وهو من أفضل كتب التفسير الحاوية للصحيح من الأقوال، وقد ابتعد المؤلف عن التكلف في توضيح وتفسير النص القرآني، واعتمد على الأحاديث النبوية والآثار التي يغلب عليها الصحة، وهو ينتمي إلى مدرسة فريدة، وهي مدرسة التفسير بالمأثور والدراية. ومن هنا نرى المؤلف يحتكم كثيرًا إلى اختيار المعروف من كلام العرب، ويعتمد على أشعارهم ومذاهبهم اللغوية والنحوية، ويتبع في التفسير مذهب السلف، ويضع نصب عينيه المأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته والتابعين رضي الله عنهم ليستعين به في تفسير القرآن، كما أنه تعمد أن يتجاوز بعض قصص المفسرين لطولها، فالكتاب مقصود أن يكون مختصرًا موجزًا. الجزء السابع الذي بين أيدينا يستكمل تفسير سورة البقرة بداية من الآية 247 حتى نهاية السورة.


هذا الكتاب من تأليف عبد الله خضر حمد و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل 3 ميجا
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة