أعلان

تحميل كتاب القط ذو الاعين القرمزية PDF
المؤلف : عبدالله محمد
عن الكتاب : -أين سمانثا؟
قلت ببرود:
-لقد ماتت!
و بهذه البساطة خارة قوه زوجتي وسقطت بركبتيها على الأرض بينما كانت تصرخ وتبكي بقوة، وبينما أقتربت منها أخبرتها بما قاله لي الشرطي، عندها حاولت زوجتي أن تنهض لكي تعانقني، كانت تريد حضن دافيء لكي تفرغ فيه كل أحزانها وغضبها، لكني دفعتها بقوة حتى سقطت على الأرض وبينما أنظر لها باشمئزاز قلت:
-أنت السبب!
-ما الذي تقوله؟
-أنت السبب يا أيتها اللعينة!
-انا؟
-نعم، لو أنك أنتبهتي لسمانثا في غيابي عن المنزل وعدم اللهو مع جارك لكانت الآن سمانثا لا تزال على قيد الحياة!
عندها ظهرت تعابير الخوف والصدمة والحزن، في وقت واحد على وجهها، وهي تصرخ:
-يا أيها اللعين التافه، لو لم تعمل في الخارج ولم تتركتني لوحدي ما كان كل هذا ليحصل، لذلك أنت من قتلها!
شعرت بالم، الم شديد في قلبي لم أستطع التنفس حتى! لقد تعرضت للطعن في ظهري، وبعدها يتم إلقاء اللوم على لموت أبنتي! عندها نزلت الدموع بينما أقول وأنا أصرخ:
-لقد أضعت سنين عمري في الخارج من أجلك ومن أجل الأطفال من أجل اللقمة التي تدخليها في فمك كل يوم، يا أيتها العينة، الجاحده لقد كنت رجل المنزل!
ضحكت باستهزاء بينما تقول:
-لم تستطع حتى إن تلبي رغبات زوجتك، وجاء رجل أخر لتلبيتها، أنت لست برجل حتى، عوضا أن تكون رجلًا للمنزل!
و بينما أبحث عن المسدس في جيبي، قلت وأنا اصرخ:
-ماذا قلتي؟..........يتبع
أعلان
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال الايميل الخاص بنا فى صفحة حقوق النشر أو من خلال صفحتنا على الفيس بوك.
وصف كتاب القط ذو الاعين القرمزية تأليف عبدالله محمد
تحميل كتاب القط ذو الاعين القرمزية PDF الكاتب عبدالله محمد
-أين سمانثا؟ قلت ببرود: -لقد ماتت! و بهذه البساطة خارة قوه زوجتي وسقطت بركبتيها على الأرض بينما كانت تصرخ وتبكي بقوة، وبينما أقتربت منها أخبرتها بما قاله لي الشرطي، عندها حاولت زوجتي أن تنهض لكي تعانقني، كانت تريد حضن دافيء لكي تفرغ فيه كل أحزانها وغضبها، لكني دفعتها بقوة حتى سقطت على الأرض وبينما أنظر لها باشمئزاز قلت: -أنت السبب! -ما الذي تقوله؟ -أنت السبب يا أيتها اللعينة! -انا؟ -نعم، لو أنك أنتبهتي لسمانثا في غيابي عن المنزل وعدم اللهو مع جارك لكانت الآن سمانثا لا تزال على قيد الحياة! عندها ظهرت تعابير الخوف والصدمة والحزن، في وقت واحد على وجهها، وهي تصرخ: -يا أيها اللعين التافه، لو لم تعمل في الخارج ولم تتركتني لوحدي ما كان كل هذا ليحصل، لذلك أنت من قتلها! شعرت بالم، الم شديد في قلبي لم أستطع التنفس حتى! لقد تعرضت للطعن في ظهري، وبعدها يتم إلقاء اللوم على لموت أبنتي! عندها نزلت الدموع بينما أقول وأنا أصرخ: -لقد أضعت سنين عمري في الخارج من أجلك ومن أجل الأطفال من أجل اللقمة التي تدخليها في فمك كل يوم، يا أيتها العينة، الجاحده لقد كنت رجل المنزل! ضحكت باستهزاء بينما تقول: -لم تستطع حتى إن تلبي رغبات زوجتك، وجاء رجل أخر لتلبيتها، أنت لست برجل حتى، عوضا أن تكون رجلًا للمنزل! و بينما أبحث عن المسدس في جيبي، قلت وأنا اصرخ: -ماذا قلتي؟..........يتبع
تحميل كتاب القط ذو الاعين القرمزية PDF - عبدالله محمد
-أين سمانثا؟ قلت ببرود: -لقد ماتت! و بهذه البساطة خارة قوه زوجتي وسقطت بركبتيها على الأرض بينما كانت تصرخ وتبكي بقوة، وبينما أقتربت منها أخبرتها بما قاله لي الشرطي، عندها حاولت زوجتي أن تنهض لكي تعانقني، كانت تريد حضن دافيء لكي تفرغ فيه كل أحزانها وغضبها، لكني دفعتها بقوة حتى سقطت على الأرض وبينما أنظر لها باشمئزاز قلت: -أنت السبب! -ما الذي تقوله؟ -أنت السبب يا أيتها اللعينة! -انا؟ -نعم، لو أنك أنتبهتي لسمانثا في غيابي عن المنزل وعدم اللهو مع جارك لكانت الآن سمانثا لا تزال على قيد الحياة! عندها ظهرت تعابير الخوف والصدمة والحزن، في وقت واحد على وجهها، وهي تصرخ: -يا أيها اللعين التافه، لو لم تعمل في الخارج ولم تتركتني لوحدي ما كان كل هذا ليحصل، لذلك أنت من قتلها! شعرت بالم، الم شديد في قلبي لم أستطع التنفس حتى! لقد تعرضت للطعن في ظهري، وبعدها يتم إلقاء اللوم على لموت أبنتي! عندها نزلت الدموع بينما أقول وأنا أصرخ: -لقد أضعت سنين عمري في الخارج من أجلك ومن أجل الأطفال من أجل اللقمة التي تدخليها في فمك كل يوم، يا أيتها العينة، الجاحده لقد كنت رجل المنزل! ضحكت باستهزاء بينما تقول: -لم تستطع حتى إن تلبي رغبات زوجتك، وجاء رجل أخر لتلبيتها، أنت لست برجل حتى، عوضا أن تكون رجلًا للمنزل! و بينما أبحث عن المسدس في جيبي، قلت وأنا اصرخ: -ماذا قلتي؟..........يتبع
تحميل كتاب القط ذو الاعين القرمزية PDF - عبدالله محمد
هذا الكتاب من تأليف عبدالله محمد و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
أعلان
أعلان
تحميل كتاب القط ذو الاعين القرمزية تأليف عبدالله محمد
التحميل | حجم الكتاب |
---|---|
0.85 ميجا |
أعلان
أضافة مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)