بحث عن كتاب
كتاب القرية المصرية في عصر سلاطين المماليك لمجدى عبدالرشيد بحر

تحميل كتاب القرية المصرية في عصر سلاطين المماليك PDF

التصنيف : كتب التاريخ
سنة النشر : 1999
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 1999م - 1443هـ في هذا الكتاب دراسة تاريخية أعدها الباحث "مجدي عبد الرشيد بحر" للحصول على درجة الماجستير من كلية الآداب بجامعة المنوفية، وفيها يكشف عن طبقة اجتماعية مهمة من طبقات الشعب المصري، وهي طبقة الفلاحين. والكتاب يحتوي على مقدمة وست فصول، تحدث في المقدمة عن مصادر الدراسة، التي قسمها إلى سبع مجموعات. وخصص الفصل الأول للكلام عن التقسيم الإداري لمصر في عصر سلاطين المماليك، فتحدث عن الإدارة المركزية، ثم الإدارة المحلية في القرية. أما الفصل الثاني فقد تناول فيه حيازة الأراضي الزراعية، فتحدث عن أراضي الدواوين، والإقطاعيات، والأوقاف، والرزق. كما تعرض لأراضي التمليك، وأكد أن مصر الإسلامية لم تعرف ملكية الأرض كما عرفتها في العصر المملوكي. أما الفصل الثالث، فتحدث فيه عن علاقة المقطع بالأرض والفلاح وتحدث عن الخراج والمكوس والمغارم، وسلطات وصاحب الإقطاع على الفلاحين. أما الفصل الرابع، فقد تناول فيه الحياة الاقتصادية، وقد تعرض لأنواع الأراضي، والثروة الحيوانية، والنشاط الحرفي، والتبادل التجاري، والأزمات الاقتصادية، والمجاعات والأوبئة، وتأثيرها على الاقتصاد الريفي. وقد خصص الفصل الخامس للحياة الاجتماعية، فتحدث عن سكان القرية، وطعامهم وملبسهم ومسكنهم، وعاداتهم وتقاليدهم، كما تحدث عن وسائل الترفيه، والاحتفالات الاجتماعية وعلاقة العربان بأهل القرى. أما الفصل السادس، فتحدث فيه عن الحياة الدينية والثقافية، وقد تناول فيه علماء الدين، وانتشار التصوف والاحتفالات الدينية، والتعليم. واختتم الدراسة بخاتمة تناولت النتائج التي استخلصها من دراسته، وألحق بها ملحقات. والدراسة على هذا النحو ترسم صورة تفصيلية للريف المصري في عصر المماليك من وقاع المصادر الأصلية. .
أعلان

نبذة عن كتاب القرية المصرية في عصر سلاطين المماليك

كتاب القرية المصرية في عصر سلاطين المماليك

1999م - 1443هـ في هذا الكتاب دراسة تاريخية أعدها الباحث "مجدي عبد الرشيد بحر" للحصول على درجة الماجستير من كلية الآداب بجامعة المنوفية، وفيها يكشف عن طبقة اجتماعية مهمة من طبقات الشعب المصري، وهي طبقة الفلاحين. والكتاب يحتوي على مقدمة وست فصول، تحدث في المقدمة عن مصادر الدراسة، التي قسمها إلى سبع مجموعات. وخصص الفصل الأول للكلام عن التقسيم الإداري لمصر في عصر سلاطين المماليك، فتحدث عن الإدارة المركزية، ثم الإدارة المحلية في القرية. أما الفصل الثاني فقد تناول فيه حيازة الأراضي الزراعية، فتحدث عن أراضي الدواوين، والإقطاعيات، والأوقاف، والرزق. كما تعرض لأراضي التمليك، وأكد أن مصر الإسلامية لم تعرف ملكية الأرض كما عرفتها في العصر المملوكي. أما الفصل الثالث، فتحدث فيه عن علاقة المقطع بالأرض والفلاح وتحدث عن الخراج والمكوس والمغارم، وسلطات وصاحب الإقطاع على الفلاحين. أما الفصل الرابع، فقد تناول فيه الحياة الاقتصادية، وقد تعرض لأنواع الأراضي، والثروة الحيوانية، والنشاط الحرفي، والتبادل التجاري، والأزمات الاقتصادية، والمجاعات والأوبئة، وتأثيرها على الاقتصاد الريفي. وقد خصص الفصل الخامس للحياة الاجتماعية، فتحدث عن سكان القرية، وطعامهم وملبسهم ومسكنهم، وعاداتهم وتقاليدهم، كما تحدث عن وسائل الترفيه، والاحتفالات الاجتماعية وعلاقة العربان بأهل القرى. أما الفصل السادس، فتحدث فيه عن الحياة الدينية والثقافية، وقد تناول فيه علماء الدين، وانتشار التصوف والاحتفالات الدينية، والتعليم. واختتم الدراسة بخاتمة تناولت النتائج التي استخلصها من دراسته، وألحق بها ملحقات. والدراسة على هذا النحو ترسم صورة تفصيلية للريف المصري في عصر المماليك من وقاع المصادر الأصلية. .


هذا الكتاب من تأليف مجدى عبدالرشيد بحر و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة