أعلان
أعلان
تحميل كتاب الفقه الإسلامي الميسر وأدلته الشرعية PDF
نبذة عن كتاب الفقه الإسلامي الميسر وأدلته الشرعية
كتاب الفقه الإسلامي الميسر وأدلته الشرعية
الْفِقْهُ في اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به، وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة، وهو في الأصل مطلق الفهم، وغلب استعماله في العرف مخصوصا بعلم الشريعة؛ لشرفها على سائر العلوم، وتخصيص اسم الفقه بهذا الاصطلاح حادث، واسم الفقه يعم جميع الشريعة التي من جملتها ما يتوصل به إلى معرفة الله ووحدانيته وتقديسه وسائر صفاته، وإلى معرفة أنبيائه ورسله عليهم السلام، ومنها علم الأحوال والأخلاق والآداب والقيام بحق العبودية وغير ذلك. وذكر بدر الدين الزركشي قول أبي حامد الغزالي: «أن الناس تصرفوا في اسم الفقه فخصوه بعلم الفتاوى ودلائلها وعللها» واسم الفقه في العصر الأول كان يطلق على: «علم الآخرة ومعرفة دقائق آفات النفس ومفسدات الأعمال وقوة الإحاطة بحقارة الدنيا وشدة التطلع إلى نعيم الآخرة واستلاب الخوف على القلب». وعند الفقهاء: حفظ الفروع وأقله ثلاث مسائل. وعند أهل الحقيقة: الجمع بين العلم والعمل لقول الحسن البصري: «إنما الفقيه المعرض عن الدنيا، الزاهد في الآخرة، البصير بعيوب نفسه». وعرفه أبو حنيفة بأنه: «معرفة النفس مالها وما عليها» وعموم هذا التعريف كان ملائماً لعصر أبي حنيفة الذي لم يكن الفقه فيه قد استقل عن غيره من العلوم الشرعية. وعرف الشافعي الفقه بالتعريف المشهور بعده عند العلماء بأنه: «العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسب من أدلتها التفصيلية». وفي اصطلاح علماء أصول الفقه: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة من أدلتها التفصيلية». ويسمي عند المتأخرين علم الفقه ويطلق في العصور المتأخرة من التاريخ الإسلامي مخصوصا بالفروع، والفقيه العالم بالفقه، وعند علماء أصول الفقه هو المجتهد. وللفقه مكانة مهمة في الإسلام، حيث دلت النصوص الشرعية على فضله ووجوب التفقه في الدين، وكان من أعلام فقهاء الصحابة ذوو تخصص في استنباط الأحكام الشرعية، وكانت لهم اجتهادات ومذاهب فقهية، وأخذ عنهم فقهاء التابعين في مختلف البلدان، وبذلك بدء تأسيس المدارس الفقهية في الحجاز والعراق والشام واليمن ومصر، وتلخصت منها المذاهب الفقهية وكان أشهرها المذاهب الأربعة. وقد كان الفقه بداية التاريخ الإسلامي يطلق على العلم بالأحكام الشرعية عموما، وبعد تطوير الدراسات الفقهية والبحوث العلمية ووضع العلوم وتدوينها كانت الدراسات الفقهية تتضمن: الأصول والفروع والقواعد وتاريخ الدراسة والمدارس الفقهية ومداخل المذاهب ومراتب الفقهاء ومراتب الاجتهاد وغيرها. وأصبح الفقه بمعناه الاصطلاحي يطلق على: علم فروع الفقه وهو أحد أنواع العلوم الشرعية، وهو: «العلم بالأحكام الشرعية العملية المستمدة من أدلتها التفصيلية». يمثل كتاب الفقه الإسلامي الميسر وأدلته للشعراوي أهمية خاصة لدى دارسي العلوم الإسلامية بشكل عام وأصول الفقه على نحو خاص حيث يتصل كتاب الفقه الإسلامي الميسر وأدلته – الشعراوي بالعديد من فروع العلوم الإسلامية؛ بما في ذلك السيرة النبوية المطهرة، والحديث الشريف، وأصول التفسير، وغير ذلك من التخصصات الفقهية. .هذا الكتاب من تأليف محمد متولي الشعراوي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
التحميل | حجم الكتاب |
---|---|
تحميل | غير محدد فى الوقت الحالى |
كتاب التلخيص في علم الفرائض PDF
عبد الله بن ابراهيم الخبري الفرضي
كتب إسلامية - الفقه الإسلامي - غير محدد عدد الصفحات
كتاب موسوعة فقه الحسن البصري PDF
محمد رواس قلعه جي
كتب إسلامية - الفقه الإسلامي - غير محدد عدد الصفحات
كتاب نهي الصحبة عن النزول بالركبة PDF
ابو اسحاق الحويني
كتب إسلامية - الفقه الإسلامي - غير محدد عدد الصفحات
كتاب 200مسائلة تتعلق بالجنائز PDF
محمد جهاد خليل الاخرس
كتب إسلامية - الفقه الإسلامي - غير محدد عدد الصفحات
كتاب المتعة في خواص يوم الجمعة PDF
ابو يوسف محمد زايد
كتب إسلامية - الفقه الإسلامي - غير محدد عدد الصفحات
كتاب موسوعة فقه العبادات ركوب شم PDF
علي بن نايف الشحود
كتب إسلامية - الفقه الإسلامي - غير محدد عدد الصفحات
كتاب الختان وبعض ما يتعلق به من أحكام PDF
عبد رب الصالحين ابوضيف العتموني
كتب إسلامية - الفقه الإسلامي - غير محدد عدد الصفحات