أعلان
أعلان
تحميل كتاب الزيادة والإحسان في علوم القرآن جـ1 PDF
نبذة عن كتاب الزيادة والإحسان في علوم القرآن جـ1
كتاب الزيادة والإحسان في علوم القرآن جـ1
أصل هذا الكتاب مجموعة رسائل ماجستير من جامعة الإمام محمد بن سعود - يعتبر الكتاب أكبر موسوعة في علوم القرآن الكريم ومما جاء في مقدمته : (فإن التراث الإسلامي لا زال يشكو قلة المهتمين به ، والمتوجهين إلى نفض غبار النسيان والإهمال عنه ، وعلى الرغم من توجيه الجامعات الإسلامية وكليات الشريعة وأصول الدين في العالم الإسلامي طلبة الدراسات العليا إلى بعض التخصصات ، وقد بذل الطلبة والمشرفون عليهم جهوداً مضنية في تحقيق المئات من العناوين والمجلدات ، إلا أن الحال لم يختلف كثيراً فيما يتعلق بأمهات الكتب والمطولات منها ، فقد انتقلت من قبو دور الكتب أو من الأفلام على نسخ ورقية ، واحتفظ بها على رفوف مكتبات الجامعات ، ودور البحث ؛ لأن الجامعات قلما تهتم بنشر رسائل طلابها ، كما أن دور النشر تحرص في الغالب على الكتاب الذي يدر ربحاً عاجلاً . وهذا ما جرى على كتاب (الزيادة والإحسان في علوم القرآن) الذي نحن بصدد الحديث عنه ، فهو أوسع موسوعة في علوم القرآن على الإطلاق ، وقد اشتمل على الأنواع التي ذكرها الزركشي في برهانه ، والسيوطي في إتقانه ، وزاد عليها ما يقارب الضعف ، فالأنواع التي ذكرها الزركشي بلغت ثمانية وأربعين نوعاً ، والتي ذكرها السيوطي بلغت ثمانين نوعاً ، أما ما ذكره ابن عقيلة المكي في (الزيادة والإحسان) فقد بلغت مائة وأربعة وخمسين نوعاً ، وبذلك يكون قد جمع ابن عقيلة في كتابه جميع موضوعات علوم القرآن التي ذكرها السابقون في كتبهم وزاد عليها ، ولذا يعتبر كتابه أكبر موسوعة في علوم القرآن الكريم حتى الآن). يقول الفقير إلى مولاه، محمد بن أحمد بن سعيد المعروف بعقيلة، كان الله له: إن من أحسن العلوم وأفضلها، وأنفعها علوم القرآن، ومايشمل عليه من نفائس البيان. وقد ألف بعض الأئمة الأعلام، كتباً في هذا المعنى، وأحسنها كتاب " الإتقان" للحافظ الكبير، والعالم الشهير، رئيس المتأخرين، الشيخ عبدالرحمن جلال الدين السيوطي، قدس الله روحه، وأدام فتوحه، فهو كتاب نفيس شريف، وتأليف عزيز لطيف، قل أن ينسج أحد على منواله، أو يحذو على مثاله، جمع فيه من علوم القرآن ما لم يسبق إلى جمعه، ووضع فيه من الفوائد ما يعجز عن وضعه، فهو كتاب غريب وحيد، وجوهر ثمين فريد، كان الله لمؤلفه، ونفع به في الآخرة، وحشره في زمرة أهل المقامات الفاخرة، آمين. قال في خطبة هذا الكتاب: ولقد كنت في زمن الطلب أتعجب من المتقدمين، إ ذا لم يدونوا كتاباً في أنواع علوم القرآن، كما وضعوا ذلك بالنسبة إلى علم الحديث، فسمعت شيخنا .... - إلى أن قال -: محيي الدين الكافيجي يقول: قد دونت في علوم التفسير كتاباً لم أسبق إليه، فكتبته عنه، فإذا هو صغير الحجم جداً، وحاصل ما فيه بابان: الأول: في ذكر معنى التفسير، والتأويل، والقرآن والسورة، والآية. الثاني: في شروط القول فيه بالرأي. وبعدهما خاتمة في آداب العالم والمتعلم. فلم يشف لي ذلك غليلاً، ولم يهدني إلى المقصود سبيلاً. ثم أوقفني شيخنا شيخ الإسلام قاضي القضاة، علم الدين البُلقيني -رحمه الله تعالى - على كتاب في ذلك، لأخيه القاضي جلال الدين، سماه " مواقع العلوم من مواقع النجوم "، فرأيته تأليفاً لطيفاً، ومجموعاً ظريفاً، ذا ترتيب وتقرير، وتنويع وتحرير. ثم نقل خطبة هذا الكتاب في " الإتقان " وقال بعده: هذا آخر ما ذكره القاضي جلال الدين في الخطبة، ثم تكلم في كل نوع منها بكلام مختصر يحتاج إلى تحرير، وتتمات وزوائد مهمات. فصنفت في ذلك كتاباً سميته " التحبير في علوم التفسير " ضمنته ما ذكر البُلقيني من الأنواع مع زيادة مثلها، وأضفت إليها فوائد سمحت القريحة بنقلها. ونقل خطبة هذا الكتاب أيضاً إلى آخرها، ثم قال بعد نقل الخطبة: ثم خطر لي بعد ذلك أن أؤلف كتاباً مبسوطاً، ومجموعاً مضبوطاً، أسلك فيه طريق الإحصاء، وأمشي فيه على منهج الاستقصاء، هذا كله وأنا أظن أني منفرد بذلك، غير مسبوق بالخوض في هذه المسالك، فبينا أنا أجيل في ذلك فكراً، أقدم رجلاً وأؤخر أخرى، إذ بلغني أن للشيخ بدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي، أحد متأخري أصحابنا الشافعيين، كتاباً في ذلك حافلاً، يسمى " البرهان في علوم القرآن "، فطلبته حتى وقفت عليه، فوجدته قال في خطبته ... ). ونقل خطبته إلى آخرها أيضاً، ثم قال: ولما وقفت على هذا الكتاب، ازددت به سروراً، وحمدت الله كثيراً، وقوي العزم على إبراز ما أضمرته، وشددت الجزم في إنشاء التصنيف الذي قصدته، فوضعت هذا الكتاب العلي الشأن، الجلي البرهان، } الكثير الفوائد والإتقان، ورتبت أنواعه ترتيباً أنسب من ترتيب البرهان {, وأدمجت بعض الأنواع في بعض، وفصلت ماحقه أن يُبان، وزدت على مافيه من الفوائد} والفرائد {,والقواعد والشوارد، ما يشنف الآذان، وسميته بـ " الإتقان في علوم القرآن ". وسترى في كل نوع منه - إن شاء الله تعالى - مايصلح أن يكون بالتصنيف مفرداً، وستروى من مناهله العذبة رياً لا ظمأ بعده أبداً، وقد جعلته مقدمة للتفسير الكبير الذي شعرت فيه، وسميته بـ " مجمع البحرين، ومطلع البدرين، الجامع لتحرير الرواية وتقدير الدراية ". .هذا الكتاب من تأليف ابن عقيلة المكي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
التحميل | حجم الكتاب |
---|---|
تحميل | غير محدد فى الوقت الحالى |
كتاب الموجز في أحكام تلاوة القرآن الكريم PDF
محمد السيد محمد
كتب إسلامية - ISLAM - غير محدد عدد الصفحات
كتاب أيسر المقال في شرح تحفة الأطفال PDF
محمد رفيق مؤمن الشوبكي
كتب إسلامية - ISLAM - غير محدد عدد الصفحات
كتاب الاستشراق ومكانته بين المذاهب الفكرية المعاصرة PDF
مازن بن صلاح مطبقاني
كتب إسلامية - ISLAM - غير محدد عدد الصفحات
كتاب تحفة الأقران بفضل القرآن PDF
ماجد اسلام البنكاني
كتب إسلامية - ISLAM - غير محدد عدد الصفحات
كتاب الإسلام وعلاقته بالشرائع الأخرى PDF
عثمان بن جمعة ضميرية
كتب إسلامية - ISLAM - غير محدد عدد الصفحات
كتاب الأربعون النبوية في العزاء والتسلية PDF
فيصل بن محمد القعيضب
كتب إسلامية - ISLAM - غير محدد عدد الصفحات