بحث عن كتاب
كتاب الحنابلة خلال ثلاثة عشر قرنا ج12 لد. عبدالله بن محمد الطريقى

تحميل كتاب الحنابلة خلال ثلاثة عشر قرنا ج12 PDF

التصنيف : كتب إسلامية
سنة النشر : 2012
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 2012م - 1443هـ الحنابلة أو الفقه الحنبلي ينسب للإمام أحمد بن محمد بن حنبل أبي عبد الله الذهلي (164هـ - 241هـ)، وهو مذهب فقهي من المذاهب الفقهية المشتهرة الأربعة عند أهل السنة والجماعة كالمذهب الشافعي، والمذهب الحنفي، والمذهب المالكي وُلد أحمد بن حنبل سنة 164 هـ في بغداد ونشأ فيها يتيماً، وقد كانت بغداد في ذلك العصر حاضرة العالم الإسلامي، تزخر بأنواع المعارف والفنون المختلفة، وكانت أسرة أحمد بن حنبل توجهه إلى طلب العلم، وفي سنة 179 هـ بدأ ابن حنبل يتَّجه إلى الحديث النبوي، فبدأ يطلبه في بغداد عند شيخه هُشَيم بن بشير الواسطي حتى توفي سنة 183 هـ، فظل في بغداد يطلب الحديث حتى سنة 186 هـ، ثم بدأ برحلاته في طلب الحديث، فرحل إلى العراق والحجاز وتهامة واليمن، وأخذ عن كثير من العلماء والمحدثين، وعندما بلغ أربعين عاماً في سنة 204 هـ جلس للتحديث والإفتاء في بغداد، وكان الناس يجتمعون على درسه حتى يبلغ عددهم قرابة خمسة آلاف. اشتُهر ابن حنبل بصبره على المحنة التي وقعت به والتي عُرفت باسم "فتنة خلق القرآن"، وهي فتنة وقعت في العصر العباسي ، وفي شهر ربيع الأول سنة 241هـ، مرض أحمد بن حنبل ثم مات، وكان عمره سبعاً وسبعين سنة. ولم يؤلف الإمام أحمد كتاباً في الفقه وإنما أخذ أصحابه مذهبه من أقواله وأفعاله وأجوبته لكنه صنف في الحديث كتابه الكبير المسند. أصول المذهب الحنبلي قريبة من أصول المذهب الشافعي حيث يعتمد على : الكتاب السنة الإجماع فتوى الصحابي القياس الاستصحاب المصالح الذرائع وقد ذكر ابن القيم أن الأصول التي بنى عليها الإمام أحمد فتاويه خمسة وهي: أولاً: النصوص، فإذا وجد النص أفتى بموجبه، ولم يلتفت إلى ما خالفه، ولذلك قدم النص على فتاوى الصحابة. ثانياً: ما أفتى به الصحابة ولا يُعلم مخالف فيه، فإذا وجد لبعضهم فتوى ولم يعرف مخالفاً لها لم يتركها إلى غيرها، ولم يقل إن في ذلك إجماعاً بل يقول من ورعه في التعبير: «لا أعلم شيئاً يدفعه». ثالثاً: إذا اختلف الصحابة تخير من أقوالهم ما كان أقربها إلى الكتاب والسنة، ولم يخرج عن أقوالهم، فإن لم يتبين له موافقة أحد الأقوال حكى الخلاف ولم يجزم بقول، قال إسحاق بن إبراهيم بن هانئ: قيل لأبي عبد الله: «يكون الرجل في قومه فيُسأل عن الشيء فيه اختلاف»، قال: «يفتي بما وافق الكتاب والسنة، وما لم يوافق الكتاب والسنة أمسك عنه». رابعاً: الأخذ بالحديث المرسل والحديث الضعيف إذا لم يكن في الباب شيء يدفعه، وهو الذي رجحه على القياس، وليس المراد بالضعيف عنده الباطل ولا المنكر ولا ما في روايته متهم بحيث لا يسوغ الذهاب إليه. قال ابن قدامة: مراسيل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مقبولة عند الجمهور خامساً: القياس، فإذا لم يكن عند الإمام أحمد في المسألة نص، ولا قول الصحابة أو واحد منهم، ولا أثر مرسل أو ضعيفاً، ذهب إلى القياس، فاستعمله للضرورة كما قال ابن القيم، وقد رُوي عن الإمام أحمد أنه قال: «سألت الشافعي عن القياس فقال: إنما يُصار إليه عند الضرورة». وقول أحمد بالقياس واعتباره حجة في الأحكام الشرعية يتمشى مع منهجه السلفي، واتباع الصحابة رضوان الله عليهم على وجه الخصوص، فقد استعملوا القياس. منتهى الإرادات للشيخ محمد بن أحمد الفتوحي، والمعروف بابن النجار 972هـ، وكتابه هذا هو عمدة متأخري الحنابلة وعليه القضاء والإفتاء. وشرحه دقائق أولي النهى في شرح المنتهى للشيخ منصور بن يونس البهوتي. الإقناع للشيخ موسى الحجاوي.وشرحه كشاف القناع عن متن الإقناع لمنصور البهوتي. غاية المنتهى في الجمع بين الإقناع والمنتهى جمع فيه مؤلفه الشيخ مرعي الكرمي المتوفى سنة 1033هـ بين الإقناع والمنتهى.وشرحه مطالب أولي النهى في شرح المنتهى للشيخ مصطفى الرحيباني. كتب الخلاف في المذهب والخلاف العالي المغني لموفق الدين بن قدامة المقدسي يعتني بذكر الخلاف بين المذاهب الأربعة وذكر الاختيارات الفقهية للصحابة والتابعين. الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف لشيخ علاء الدين علي بن سليمان المرداوي،، وهو موسوعة في ذكر الخلاف في المذهب. كتب التعليم والتدريس زاد المستقنع للحجاوي وشرحه الروض المربع شرح زاد المستقنع لمنصور بن يونس البهوتي. دليل الطالب لنيل المطالب للشيخ مرعي الكرمي المتوفى سنة 1033هـ وعليه عدة شروح. عمدة الطالب للشيخ منصور البهوتي وشرحه هداية الراغب للشيخ عثمان النجدي. يختلف الأشاعرة والحنابلة في مسائل في العقيدة منها :الاستواء ورؤية الله في الآخرة وتفسير الصفات، وحدثت عدة فتن بينهم، من أشهرها ما سماها السبكي بفتنة الحنابلة، وسماها الحنابلة كابن رجب الحنبلي وابن الجوزي بفتنة ابن القشيري، وذكر ابن رجب مضمون ذلك فقال :«أن أبا نصر القشيري ورد بغداد سنة 469 هـ ، وجلس في النظامية، وأخذ يذم الحنابلة وينسبهم إلى التجسيم، وكان المتعصب له أبو سعد الصوفي، ومال إلى نصره أبو إسحاق الشيرازي، وكتب إلى نظام الملك الوزير يشكو الحنابلة ويسأله المعونة، فاتفق جماعة من أتباعه على الهجوم على الشريف أبي جعفر في مسجده، والإيقاع به ، فرتب الشريف جماعة أعدهم لرد الخصومة إن وقعت، فلما وصل أولئك إلى باب المسجد رماهم هؤلاء بالآجر، فوقعت الفتنة، وقتل من أولئك رجل من العامة وجرح آخرون وأخذت ثياب، وأغلق أتباع ابن القشيري أبواب سوق مدرسة النظام وصاحوا: المستنصر بالله يا منصور - يعنون العبيدي الفاطمي صاحب مصر - وقصدوا بذلك التشنيع على الخليفة العباسي وأنه ممالئ للحنابلة، ولاسيما والشريف أبو جعفر ابن عمه»، بينما ذكر تاج الدين السبكي أن بعض الحنابلة من الأشاعرة. صدر كتاب (الحنابلة خلال ثلاثة عشر قرناً) في طبعته الأولى 1433هـ 2012م لمؤلفه الأستاذ الدكتور عبد الله بن محمد بن أحمد الطريقي في أربعة عشر مجلداً. يحتوي المجلد الأول على المقدمة التي تضم تسعة مباحث عن فقه الإمام أحمد، ومميّزات المذهب، وانتشار المذهب في الآفاق. والتحول من المذهب وإليه. والبيوت التي فيها حنابلة، والحنابلة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والتدريس عند الحنابلة، والتأليف في طبقات الحنابلة، وفوائد متفرقة عن الحنابلة.كما تضم المجلدات من 2 - 12 تراجم للحنابلة من القرن الثالث وحتى القرن الخامس عشر. ويضم المجلد الثالث عشر ملحقين: الأول: فيمن عُدّ من الحنابلة وليس بحنبلي. والآخر: فيمن عُدّ من الحنابلة ولم يظهر للمؤلف أنه حنبلي مع القسم الأول من الفهارس. ويضم المجلد الرابع عشر القسم الآخر من الفهارس مع خلاصة الفهارس. والكتاب يُعَدُّ موسوعة ضخمة يضم أكثر من سبعة آلاف ترجمة محققة وموثقة، منهم تراجم القرن الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر التي تُعَدُّ ذيلاً على كتاب السحب الوابلة لابن حميد. .
أعلان

نبذة عن كتاب الحنابلة خلال ثلاثة عشر قرنا ج12

كتاب الحنابلة خلال ثلاثة عشر قرنا ج12

2012م - 1443هـ الحنابلة أو الفقه الحنبلي ينسب للإمام أحمد بن محمد بن حنبل أبي عبد الله الذهلي (164هـ - 241هـ)، وهو مذهب فقهي من المذاهب الفقهية المشتهرة الأربعة عند أهل السنة والجماعة كالمذهب الشافعي، والمذهب الحنفي، والمذهب المالكي وُلد أحمد بن حنبل سنة 164 هـ في بغداد ونشأ فيها يتيماً، وقد كانت بغداد في ذلك العصر حاضرة العالم الإسلامي، تزخر بأنواع المعارف والفنون المختلفة، وكانت أسرة أحمد بن حنبل توجهه إلى طلب العلم، وفي سنة 179 هـ بدأ ابن حنبل يتَّجه إلى الحديث النبوي، فبدأ يطلبه في بغداد عند شيخه هُشَيم بن بشير الواسطي حتى توفي سنة 183 هـ، فظل في بغداد يطلب الحديث حتى سنة 186 هـ، ثم بدأ برحلاته في طلب الحديث، فرحل إلى العراق والحجاز وتهامة واليمن، وأخذ عن كثير من العلماء والمحدثين، وعندما بلغ أربعين عاماً في سنة 204 هـ جلس للتحديث والإفتاء في بغداد، وكان الناس يجتمعون على درسه حتى يبلغ عددهم قرابة خمسة آلاف. اشتُهر ابن حنبل بصبره على المحنة التي وقعت به والتي عُرفت باسم "فتنة خلق القرآن"، وهي فتنة وقعت في العصر العباسي ، وفي شهر ربيع الأول سنة 241هـ، مرض أحمد بن حنبل ثم مات، وكان عمره سبعاً وسبعين سنة. ولم يؤلف الإمام أحمد كتاباً في الفقه وإنما أخذ أصحابه مذهبه من أقواله وأفعاله وأجوبته لكنه صنف في الحديث كتابه الكبير المسند. أصول المذهب الحنبلي قريبة من أصول المذهب الشافعي حيث يعتمد على : الكتاب السنة الإجماع فتوى الصحابي القياس الاستصحاب المصالح الذرائع وقد ذكر ابن القيم أن الأصول التي بنى عليها الإمام أحمد فتاويه خمسة وهي: أولاً: النصوص، فإذا وجد النص أفتى بموجبه، ولم يلتفت إلى ما خالفه، ولذلك قدم النص على فتاوى الصحابة. ثانياً: ما أفتى به الصحابة ولا يُعلم مخالف فيه، فإذا وجد لبعضهم فتوى ولم يعرف مخالفاً لها لم يتركها إلى غيرها، ولم يقل إن في ذلك إجماعاً بل يقول من ورعه في التعبير: «لا أعلم شيئاً يدفعه». ثالثاً: إذا اختلف الصحابة تخير من أقوالهم ما كان أقربها إلى الكتاب والسنة، ولم يخرج عن أقوالهم، فإن لم يتبين له موافقة أحد الأقوال حكى الخلاف ولم يجزم بقول، قال إسحاق بن إبراهيم بن هانئ: قيل لأبي عبد الله: «يكون الرجل في قومه فيُسأل عن الشيء فيه اختلاف»، قال: «يفتي بما وافق الكتاب والسنة، وما لم يوافق الكتاب والسنة أمسك عنه». رابعاً: الأخذ بالحديث المرسل والحديث الضعيف إذا لم يكن في الباب شيء يدفعه، وهو الذي رجحه على القياس، وليس المراد بالضعيف عنده الباطل ولا المنكر ولا ما في روايته متهم بحيث لا يسوغ الذهاب إليه. قال ابن قدامة: مراسيل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مقبولة عند الجمهور خامساً: القياس، فإذا لم يكن عند الإمام أحمد في المسألة نص، ولا قول الصحابة أو واحد منهم، ولا أثر مرسل أو ضعيفاً، ذهب إلى القياس، فاستعمله للضرورة كما قال ابن القيم، وقد رُوي عن الإمام أحمد أنه قال: «سألت الشافعي عن القياس فقال: إنما يُصار إليه عند الضرورة». وقول أحمد بالقياس واعتباره حجة في الأحكام الشرعية يتمشى مع منهجه السلفي، واتباع الصحابة رضوان الله عليهم على وجه الخصوص، فقد استعملوا القياس. منتهى الإرادات للشيخ محمد بن أحمد الفتوحي، والمعروف بابن النجار 972هـ، وكتابه هذا هو عمدة متأخري الحنابلة وعليه القضاء والإفتاء. وشرحه دقائق أولي النهى في شرح المنتهى للشيخ منصور بن يونس البهوتي. الإقناع للشيخ موسى الحجاوي.وشرحه كشاف القناع عن متن الإقناع لمنصور البهوتي. غاية المنتهى في الجمع بين الإقناع والمنتهى جمع فيه مؤلفه الشيخ مرعي الكرمي المتوفى سنة 1033هـ بين الإقناع والمنتهى.وشرحه مطالب أولي النهى في شرح المنتهى للشيخ مصطفى الرحيباني. كتب الخلاف في المذهب والخلاف العالي المغني لموفق الدين بن قدامة المقدسي يعتني بذكر الخلاف بين المذاهب الأربعة وذكر الاختيارات الفقهية للصحابة والتابعين. الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف لشيخ علاء الدين علي بن سليمان المرداوي،، وهو موسوعة في ذكر الخلاف في المذهب. كتب التعليم والتدريس زاد المستقنع للحجاوي وشرحه الروض المربع شرح زاد المستقنع لمنصور بن يونس البهوتي. دليل الطالب لنيل المطالب للشيخ مرعي الكرمي المتوفى سنة 1033هـ وعليه عدة شروح. عمدة الطالب للشيخ منصور البهوتي وشرحه هداية الراغب للشيخ عثمان النجدي. يختلف الأشاعرة والحنابلة في مسائل في العقيدة منها :الاستواء ورؤية الله في الآخرة وتفسير الصفات، وحدثت عدة فتن بينهم، من أشهرها ما سماها السبكي بفتنة الحنابلة، وسماها الحنابلة كابن رجب الحنبلي وابن الجوزي بفتنة ابن القشيري، وذكر ابن رجب مضمون ذلك فقال :«أن أبا نصر القشيري ورد بغداد سنة 469 هـ ، وجلس في النظامية، وأخذ يذم الحنابلة وينسبهم إلى التجسيم، وكان المتعصب له أبو سعد الصوفي، ومال إلى نصره أبو إسحاق الشيرازي، وكتب إلى نظام الملك الوزير يشكو الحنابلة ويسأله المعونة، فاتفق جماعة من أتباعه على الهجوم على الشريف أبي جعفر في مسجده، والإيقاع به ، فرتب الشريف جماعة أعدهم لرد الخصومة إن وقعت، فلما وصل أولئك إلى باب المسجد رماهم هؤلاء بالآجر، فوقعت الفتنة، وقتل من أولئك رجل من العامة وجرح آخرون وأخذت ثياب، وأغلق أتباع ابن القشيري أبواب سوق مدرسة النظام وصاحوا: المستنصر بالله يا منصور - يعنون العبيدي الفاطمي صاحب مصر - وقصدوا بذلك التشنيع على الخليفة العباسي وأنه ممالئ للحنابلة، ولاسيما والشريف أبو جعفر ابن عمه»، بينما ذكر تاج الدين السبكي أن بعض الحنابلة من الأشاعرة. صدر كتاب (الحنابلة خلال ثلاثة عشر قرناً) في طبعته الأولى 1433هـ 2012م لمؤلفه الأستاذ الدكتور عبد الله بن محمد بن أحمد الطريقي في أربعة عشر مجلداً. يحتوي المجلد الأول على المقدمة التي تضم تسعة مباحث عن فقه الإمام أحمد، ومميّزات المذهب، وانتشار المذهب في الآفاق. والتحول من المذهب وإليه. والبيوت التي فيها حنابلة، والحنابلة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والتدريس عند الحنابلة، والتأليف في طبقات الحنابلة، وفوائد متفرقة عن الحنابلة.كما تضم المجلدات من 2 - 12 تراجم للحنابلة من القرن الثالث وحتى القرن الخامس عشر. ويضم المجلد الثالث عشر ملحقين: الأول: فيمن عُدّ من الحنابلة وليس بحنبلي. والآخر: فيمن عُدّ من الحنابلة ولم يظهر للمؤلف أنه حنبلي مع القسم الأول من الفهارس. ويضم المجلد الرابع عشر القسم الآخر من الفهارس مع خلاصة الفهارس. والكتاب يُعَدُّ موسوعة ضخمة يضم أكثر من سبعة آلاف ترجمة محققة وموثقة، منهم تراجم القرن الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر التي تُعَدُّ ذيلاً على كتاب السحب الوابلة لابن حميد. .


هذا الكتاب من تأليف د. عبدالله بن محمد الطريقى و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة