بحث عن كتاب
كتاب الحج من بلوغ المرام لعبد الله بن مانع الروقي

تحميل كتاب الحج من بلوغ المرام PDF

التصنيف : كتب إسلامية
سنة النشر : 2010
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 2010م - 1443هـ هذا شرح متوسط لكتاب الحج لبلوغ المرام عقدناه في ست مجالس في أحد مساجد الرياض وقد ضمنته كثيراً من فوائد شرح شيخنا ابن باز وشيخنا ابن عثيمين رحمهما الله وأضفت فوائد حديثية وفقهية كثيرة نسأل الله أن ينفع به ولا يفوتني أن أشكر الأخوة الذين قاموا بتفريغ الأشرطة وطباعتها فجراهم الله خيراً وأجزل مثوبتهم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . قال المؤلف رحمه الله كتاب الحج باب فضله وبيان من فرض عليه... [عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة] متفق عليه. [وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلتُ يا رسول الله : على النساء جهاد؟ قال: نعم عليهن جهاد لا قتال فيه.. الحج والعمرة] رواه أحمد وابن ماجة واللفظ له وإسناده صحيح وأصله في الصحيح. وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم أعرابي فقال: يا رسول الله أخبرني عن العمرة أواجبة هي؟ فقال: لا، وأن تعتمر خير لك] رواه أحمد والترمذي والراجح وقفه وأخرجه ابن عدي من وجه آخر ضعيف. عن جابر مرفوعاً: (الحج والعمرة فريضتان). وعن أنس رضي الله عنه قال: قيل يا رسول الله ما السبيل؟ قال:" الزاد والراحلة" رواه الدار قطني وصححه الحاكم والراجح إرساله وأخرجه الترمذي من حديث ابن عمر أيضاً وفي إسناده ضعف. وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم لقي ركباً بالروحاء فقال من القوم؟ قالوا: المسلمون، فقالوا: من أنت؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرفعت إليه امرأة صبياً فقالت: ألهذا حج؟! قال: نعم ولك أجر] رواه مسلم. .
أعلان

نبذة عن كتاب الحج من بلوغ المرام

كتاب الحج من بلوغ المرام

2010م - 1443هـ هذا شرح متوسط لكتاب الحج لبلوغ المرام عقدناه في ست مجالس في أحد مساجد الرياض وقد ضمنته كثيراً من فوائد شرح شيخنا ابن باز وشيخنا ابن عثيمين رحمهما الله وأضفت فوائد حديثية وفقهية كثيرة نسأل الله أن ينفع به ولا يفوتني أن أشكر الأخوة الذين قاموا بتفريغ الأشرطة وطباعتها فجراهم الله خيراً وأجزل مثوبتهم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . قال المؤلف رحمه الله كتاب الحج باب فضله وبيان من فرض عليه... [عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة] متفق عليه. [وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلتُ يا رسول الله : على النساء جهاد؟ قال: نعم عليهن جهاد لا قتال فيه.. الحج والعمرة] رواه أحمد وابن ماجة واللفظ له وإسناده صحيح وأصله في الصحيح. وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم أعرابي فقال: يا رسول الله أخبرني عن العمرة أواجبة هي؟ فقال: لا، وأن تعتمر خير لك] رواه أحمد والترمذي والراجح وقفه وأخرجه ابن عدي من وجه آخر ضعيف. عن جابر مرفوعاً: (الحج والعمرة فريضتان). وعن أنس رضي الله عنه قال: قيل يا رسول الله ما السبيل؟ قال:" الزاد والراحلة" رواه الدار قطني وصححه الحاكم والراجح إرساله وأخرجه الترمذي من حديث ابن عمر أيضاً وفي إسناده ضعف. وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم لقي ركباً بالروحاء فقال من القوم؟ قالوا: المسلمون، فقالوا: من أنت؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرفعت إليه امرأة صبياً فقالت: ألهذا حج؟! قال: نعم ولك أجر] رواه مسلم. .


هذا الكتاب من تأليف عبد الله بن مانع الروقي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة