بحث عن كتاب
كتاب التَّنويرُ شَرْحُ الجَامِع الصَّغِيرِ المجلد السابع صنفان من أمتي لا يردان قال الله تعالى إذا تقرب 5029 6011 لمحمد بن اسماعيل الامير الصنعاني

تحميل كتاب التَّنويرُ شَرْحُ الجَامِع الصَّغِيرِ المجلد السابع صنفان من أمتي لا يردان قال الله تعالى إذا تقرب 5029 6011 PDF

التصنيف : كتب إسلامية
سنة النشر : 2011
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 2011م - 1443هـ التنوير شرح الجامع الصغير من المسانيد الأخرى والجوامع التَّنويرُ شَرْحُ الجَامِع الصَّغِيرِ المؤلف: محمد بن إسماعيل بن صلاح بن محمد الحسني، الكحلاني ثم الصنعاني، أبو إبراهيم، عز الدين، المعروف كأسلافه بالأمير (المتوفى: 1182هـ) المحقق: د. محمَّد إسحاق محمَّد إبراهيم الناشر: مكتبة دار السلام، الرياض نبذة عن الكتاب : رابعاً: الجامع الصغير في أحاديث البشير النذير للسيوطي: عدد الأحاديث: نقل الكتاني أن عدد الأحاديث: عشرة آلاف حديث وتسعمائة وأربعة وثلاثون حديثًا، وقال مثله الصنعاني في آخر المجلد الرابع، لكن عند العد والحصر لها -كما جاء في النسخة المطبوعة المرقمة (10031) - هى عشرة آلاف وواحد وثلاثون حديثاً. وبلغ عدد الأحاديث في "التنوير شرح الجامع الصغير" (10013) ويرجع ذلك إلى اختلاف النسخ وسقوط بعض الأحاديث من الشرح كما نبّهت عليها في مكانها. سبب التسمية: يرجع سبب التسمية إلى أن السيوطي -حينما ألف كتابه المسمى بجمع الجوامع أو الجامع الكبير- قسمه إلى أحاديث قولية وأحاديث فعلية، ثم انتقى من الأحاديث القولية أحاديث صحيحة مختصرة، وقد زاد عليها بعض الزيادات، وجمع ذلك كله في كتاب سماه "الجامع الصغير من حديث البشير النذير"؛ لأنه مستل من الجامع الكبير. وقد قام السيوطي في الجامع الصغير -أيضاً- بتلخيص قسم الأفعال بطريقة تسمح بسهولة الكشف، فوضع باباً لـ (كان)، وهي شمائله الشريفة - صلى الله عليه وسلم - في حرف الكاف، أورد فيه (721) حديثاً، وبابًا للمناهي في حرف النون، أورد فيه (228) حديثاً، ومجموعهما (949) حديثاً. ترتيب الكتاب: رتّب السيوطي أحاديثه بحسب حروف المعجم، مراعياً أول الحديث فما بعده تسهيلاً على الطلاب. فقد بدأ بالأحاديث التي أولها همزة، ثم التي أولها باء، ثم التي أولها تاء ... وثاء. وجيم وهكذا، وفي داخل كل حرف من هذه الحروف يمرر الحرف مع حروف المعجم كلها. وقد يخالف الترتيب أحياناً لنكتة، ككون الحديث شاهداً لما قبله أو فيه تتمة له، أو مرتبط المعنى به، أو وقع منه ذلك -على سبيل السهو- المقدمة حرف الألف حرف الباء حرف التاء حرف الثاء المثلثة حرف الجيم أي الأحاديث المبتدأة بالجيم حرف الحاء المهملة حرف الخاء المعجمة حرف الدال المهملة حرف الذال أي المعجمة حرف الراء حرف الزاي حرف السين المهملة حرف الشين المعجمة حرف الصاد حرف الضاد المعجمة حرف الطاء المهملة حرف الظاء حرف العين المهملة حرف الغين المعجمة حرف الفاء حرف القاف حرف الكاف حرف اللام حرف الميم حرف النون حرف الهاء حرف الواو حرف الياء .
أعلان

نبذة عن كتاب التَّنويرُ شَرْحُ الجَامِع الصَّغِيرِ المجلد السابع صنفان من أمتي لا يردان قال الله تعالى إذا تقرب 5029 6011

كتاب التَّنويرُ شَرْحُ الجَامِع الصَّغِيرِ المجلد السابع صنفان من أمتي لا يردان قال الله تعالى إذا تقرب 5029 6011

2011م - 1443هـ التنوير شرح الجامع الصغير من المسانيد الأخرى والجوامع التَّنويرُ شَرْحُ الجَامِع الصَّغِيرِ المؤلف: محمد بن إسماعيل بن صلاح بن محمد الحسني، الكحلاني ثم الصنعاني، أبو إبراهيم، عز الدين، المعروف كأسلافه بالأمير (المتوفى: 1182هـ) المحقق: د. محمَّد إسحاق محمَّد إبراهيم الناشر: مكتبة دار السلام، الرياض نبذة عن الكتاب : رابعاً: الجامع الصغير في أحاديث البشير النذير للسيوطي: عدد الأحاديث: نقل الكتاني أن عدد الأحاديث: عشرة آلاف حديث وتسعمائة وأربعة وثلاثون حديثًا، وقال مثله الصنعاني في آخر المجلد الرابع، لكن عند العد والحصر لها -كما جاء في النسخة المطبوعة المرقمة (10031) - هى عشرة آلاف وواحد وثلاثون حديثاً. وبلغ عدد الأحاديث في "التنوير شرح الجامع الصغير" (10013) ويرجع ذلك إلى اختلاف النسخ وسقوط بعض الأحاديث من الشرح كما نبّهت عليها في مكانها. سبب التسمية: يرجع سبب التسمية إلى أن السيوطي -حينما ألف كتابه المسمى بجمع الجوامع أو الجامع الكبير- قسمه إلى أحاديث قولية وأحاديث فعلية، ثم انتقى من الأحاديث القولية أحاديث صحيحة مختصرة، وقد زاد عليها بعض الزيادات، وجمع ذلك كله في كتاب سماه "الجامع الصغير من حديث البشير النذير"؛ لأنه مستل من الجامع الكبير. وقد قام السيوطي في الجامع الصغير -أيضاً- بتلخيص قسم الأفعال بطريقة تسمح بسهولة الكشف، فوضع باباً لـ (كان)، وهي شمائله الشريفة - صلى الله عليه وسلم - في حرف الكاف، أورد فيه (721) حديثاً، وبابًا للمناهي في حرف النون، أورد فيه (228) حديثاً، ومجموعهما (949) حديثاً. ترتيب الكتاب: رتّب السيوطي أحاديثه بحسب حروف المعجم، مراعياً أول الحديث فما بعده تسهيلاً على الطلاب. فقد بدأ بالأحاديث التي أولها همزة، ثم التي أولها باء، ثم التي أولها تاء ... وثاء. وجيم وهكذا، وفي داخل كل حرف من هذه الحروف يمرر الحرف مع حروف المعجم كلها. وقد يخالف الترتيب أحياناً لنكتة، ككون الحديث شاهداً لما قبله أو فيه تتمة له، أو مرتبط المعنى به، أو وقع منه ذلك -على سبيل السهو- المقدمة حرف الألف حرف الباء حرف التاء حرف الثاء المثلثة حرف الجيم أي الأحاديث المبتدأة بالجيم حرف الحاء المهملة حرف الخاء المعجمة حرف الدال المهملة حرف الذال أي المعجمة حرف الراء حرف الزاي حرف السين المهملة حرف الشين المعجمة حرف الصاد حرف الضاد المعجمة حرف الطاء المهملة حرف الظاء حرف العين المهملة حرف الغين المعجمة حرف الفاء حرف القاف حرف الكاف حرف اللام حرف الميم حرف النون حرف الهاء حرف الواو حرف الياء .


هذا الكتاب من تأليف محمد بن اسماعيل الامير الصنعاني و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة
الكلمات الدلالية