بحث عن كتاب
رواية الأمية سيرة ذاتية لاغوتا كريستوف

تحميل رواية الأمية سيرة ذاتية PDF

سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : غير محدد
عن الرواية : اسم الرواية : الأمية سيرة ذاتية تأليف: أغوتا كريستوف نبذة عن الرواية : وصف كتاب الأمية (سيرة ذاتية) pdf تأليف (أغوتا كريستوف) : يتعلق الأمر في الدفتر الكبير بطفلين، توأم يدونان أهوال الحرب ويتعلمان معها تهجئة الحياة ومجابهتها بالقسوة اللازمة للبقاء، وفي نفس الوقت يتعلمان الكتابة والقراءة. ثمة كتابة مزدوجة في الزاوية إذن، أغوتا تكتب الرواية وتتمرن فيها على اللغة الفرنسية وفي الوقت نفسه بطلا عملها يتعلمان الحياة والكتابة والتعامل مع الكلمات رحلة صعبة قطعتها الكاتبة بين عالمين، الشرق الحميم والغرب السياسي. في قرية نيوشاتل السويسرية حيث المنفى الذي قُدّر لأغوتا العيش فيه حتى آخر أيامها، منذ ذلك اليوم الذي قطعت فيه الحدود الهنغارية ـــ السويسرية، مشياً على الأقدام مع طفلتها الرضيعة وزوجها وهي في سن العشرين. كانت قد بدأت مشوارها ككاتبة هنغارية اقتصرت نتاجاتها على بضع قصائد كتبتها باللغة المجرية، تركتها خلفها، مثلما تركت انتماءها العرقي واللغوي. وفي سويسرا سلّمها اللجوء إلى العمل في مصانع الساعات، وإلى قساوة النظام السويسري وغرابة اللغة الفرنسية. لقد ألفت نفسها مجدداً في وضع المرأة الأمية، هي التي كانت قد صارت تحسن القراءة في سنّ الرابعة. كان عليها إذن أن تتعلم اللغة على كبر، أن تبدأ دروس محو الأمية. ( تقول الكاتبة في الصفحات الأولى من مذكراتها: "أقرأ. الأمر أشبه بالمرض. أقرأ كل ما تقع عليه يداي أو عيناي: جرائد، كتب مدرسية، ملصقات، قصاصات ورق مطروحة في الطريق، وصفات طبخ، كتب أطفال، كل شيء مطبوع... أبي هو المعلم الوحيد في البلدة. يدرّس الفصول جميعها، من المستوى الأول حتى المستوى السادس. يجمع تلاميذ الفصول كلها في قاعة واحدة..." هذه الكلمات تزيد من ارتباك القارئ وتدعوه لمسابقة الصفحات من أجل الوصول إلى مربط الفرس، إلى مكمن "الأمية" إلى ما خلف لفظ "الأمية".. فالكاتبة ابنة المعلم الوحيد في بلدتها وتقرأ كل ما تقع عليها عينيها فلماذا ألصقت بنفسها هذا المصطلح؟ .
أعلان

نبذة عن رواية الأمية سيرة ذاتية

رواية الأمية سيرة ذاتية

اسم الرواية : الأمية سيرة ذاتية تأليف: أغوتا كريستوف نبذة عن الرواية : وصف كتاب الأمية (سيرة ذاتية) pdf تأليف (أغوتا كريستوف) : يتعلق الأمر في الدفتر الكبير بطفلين، توأم يدونان أهوال الحرب ويتعلمان معها تهجئة الحياة ومجابهتها بالقسوة اللازمة للبقاء، وفي نفس الوقت يتعلمان الكتابة والقراءة. ثمة كتابة مزدوجة في الزاوية إذن، أغوتا تكتب الرواية وتتمرن فيها على اللغة الفرنسية وفي الوقت نفسه بطلا عملها يتعلمان الحياة والكتابة والتعامل مع الكلمات رحلة صعبة قطعتها الكاتبة بين عالمين، الشرق الحميم والغرب السياسي. في قرية نيوشاتل السويسرية حيث المنفى الذي قُدّر لأغوتا العيش فيه حتى آخر أيامها، منذ ذلك اليوم الذي قطعت فيه الحدود الهنغارية ـــ السويسرية، مشياً على الأقدام مع طفلتها الرضيعة وزوجها وهي في سن العشرين. كانت قد بدأت مشوارها ككاتبة هنغارية اقتصرت نتاجاتها على بضع قصائد كتبتها باللغة المجرية، تركتها خلفها، مثلما تركت انتماءها العرقي واللغوي. وفي سويسرا سلّمها اللجوء إلى العمل في مصانع الساعات، وإلى قساوة النظام السويسري وغرابة اللغة الفرنسية. لقد ألفت نفسها مجدداً في وضع المرأة الأمية، هي التي كانت قد صارت تحسن القراءة في سنّ الرابعة. كان عليها إذن أن تتعلم اللغة على كبر، أن تبدأ دروس محو الأمية. ( تقول الكاتبة في الصفحات الأولى من مذكراتها: "أقرأ. الأمر أشبه بالمرض. أقرأ كل ما تقع عليه يداي أو عيناي: جرائد، كتب مدرسية، ملصقات، قصاصات ورق مطروحة في الطريق، وصفات طبخ، كتب أطفال، كل شيء مطبوع... أبي هو المعلم الوحيد في البلدة. يدرّس الفصول جميعها، من المستوى الأول حتى المستوى السادس. يجمع تلاميذ الفصول كلها في قاعة واحدة..." هذه الكلمات تزيد من ارتباك القارئ وتدعوه لمسابقة الصفحات من أجل الوصول إلى مربط الفرس، إلى مكمن "الأمية" إلى ما خلف لفظ "الأمية".. فالكاتبة ابنة المعلم الوحيد في بلدتها وتقرأ كل ما تقع عليها عينيها فلماذا ألصقت بنفسها هذا المصطلح؟ .


هذا الكتاب من تأليف اغوتا كريستوف و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الرواية
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة