بحث عن كتاب
كتاب الاكاذيب الصهيونية من بداية الاستيطان حتى انتفاضة الاقصى لعبد الوهاب المسيري

تحميل كتاب الاكاذيب الصهيونية من بداية الاستيطان حتى انتفاضة الاقصى PDF

التصنيف : كتب سياسية
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : 188
عن الكتاب : مجموعة من الدراسات المتعلقة ببعض المفاهيم والمصطلحات التي ارتبطت باليهودية والصهيونية، لتفكيكها وإعادة ترتيبها؛ وذلك لمعرفة العدو الصهيوني وإدراك مواطن قوته وضعفه وبالتالي القدرة على التنبؤ بسلوكه وإمكانية التصدي له.تناول الفصلان الأول والثاني مفهومي "الشعب اليهودي" و "الخصوصية اليهودية"، ووضحّا أنّه لا أساس لهما في الواقع، وصعوبة القول بـ"التاريخ اليهودي" و " الهوية اليهودية"، حيث أنّ اليهود لم يكن لهم تاريخ مستقل بشكل كامل أو حتى هوية خاصة بهم، وإنّما تفاعلوا مع المجتمعات التي عاشوا فيها منذ القِدم فأثّروا وتأثّروا بها كغيرهم من الأقليات والأغلبيات في تلك المجتمعات.أمّا الفصلان الثالث والرابع فتناولا البعد الديموغرافي وتوظيف الصهاينة للأرقام لترويج مفاهيمهم، وتقسيم الجماعات اليهودية إثنيًا وعِرقيًا ودينيًا و توضيح الجماعات الهامشية من اليهود والتي لا تعترف "اسرائيل" ولا المؤسسات الحاخامية بهم كالعبرانين السود.الفصلان الخامس والسادس تحدثا عم مفهوم "الصهيونية المسيحية" ومعاداة اليهود "معاداة السامية"، وتم تفكيك 3 وقائع أو حوادث يشير الصهاينة إليها في كتاباتهم لفرض الدلالة الصهيونية عليها بعد تجريدها من السياق التاريخي والاجتماعي والإنساني الذي حدثت فيه، وتم ذكرها بسياقاتها تلك وهي: "تهمة الدم" (حيث اتُهم اليهود بقتل صبي مسيحي بعيد الفصح استهزاءً بصلب المسيح)، والحادثة الثانية هي "قضية دريفوس" والأخيرة "حادثة ليوفرانك".أمّا الفصول الثلاثة الأخيرة فتناولت معالم الأزمة الصهيونية وعناصرها، ومواطن ضعفها إضافة لعوامل قوتها، والرؤية الصهيونية للعرب وتغييبهم بشكلٍ كامل عن مركز الأحداث، والانتقاضة المباركة وقدرتها على تغيير الواقع.
أعلان

نبذة عن كتاب الاكاذيب الصهيونية من بداية الاستيطان حتى انتفاضة الاقصى

كتاب الاكاذيب الصهيونية من بداية الاستيطان حتى انتفاضة الاقصى

مجموعة من الدراسات المتعلقة ببعض المفاهيم والمصطلحات التي ارتبطت باليهودية والصهيونية، لتفكيكها وإعادة ترتيبها؛ وذلك لمعرفة العدو الصهيوني وإدراك مواطن قوته وضعفه وبالتالي القدرة على التنبؤ بسلوكه وإمكانية التصدي له.تناول الفصلان الأول والثاني مفهومي "الشعب اليهودي" و "الخصوصية اليهودية"، ووضحّا أنّه لا أساس لهما في الواقع، وصعوبة القول بـ"التاريخ اليهودي" و " الهوية اليهودية"، حيث أنّ اليهود لم يكن لهم تاريخ مستقل بشكل كامل أو حتى هوية خاصة بهم، وإنّما تفاعلوا مع المجتمعات التي عاشوا فيها منذ القِدم فأثّروا وتأثّروا بها كغيرهم من الأقليات والأغلبيات في تلك المجتمعات.أمّا الفصلان الثالث والرابع فتناولا البعد الديموغرافي وتوظيف الصهاينة للأرقام لترويج مفاهيمهم، وتقسيم الجماعات اليهودية إثنيًا وعِرقيًا ودينيًا و توضيح الجماعات الهامشية من اليهود والتي لا تعترف "اسرائيل" ولا المؤسسات الحاخامية بهم كالعبرانين السود.الفصلان الخامس والسادس تحدثا عم مفهوم "الصهيونية المسيحية" ومعاداة اليهود "معاداة السامية"، وتم تفكيك 3 وقائع أو حوادث يشير الصهاينة إليها في كتاباتهم لفرض الدلالة الصهيونية عليها بعد تجريدها من السياق التاريخي والاجتماعي والإنساني الذي حدثت فيه، وتم ذكرها بسياقاتها تلك وهي: "تهمة الدم" (حيث اتُهم اليهود بقتل صبي مسيحي بعيد الفصح استهزاءً بصلب المسيح)، والحادثة الثانية هي "قضية دريفوس" والأخيرة "حادثة ليوفرانك".أمّا الفصول الثلاثة الأخيرة فتناولت معالم الأزمة الصهيونية وعناصرها، ومواطن ضعفها إضافة لعوامل قوتها، والرؤية الصهيونية للعرب وتغييبهم بشكلٍ كامل عن مركز الأحداث، والانتقاضة المباركة وقدرتها على تغيير الواقع.


هذا الكتاب من تأليف عبد الوهاب المسيري و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل 8.93 ميجا
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة