أعلان
أعلان
أعلان
تحميل كتاب اصلاح العقل في الفلسفة العربية PDF
المؤلف :
ابو يعرب المرزوقي
عن الكتاب : يعود اختيار المؤلِّف فلسفة ابن تيمية وابن خلدون، ممثّلتين المنزلة الغاية التي انتهت إليها الفلسفة العربية، في تحديدها طبيعة الكلّي النظري والعملي، إلى كونهما ينتسبان إلى الفلسفة بمعناها المعلوم في الحضارة اليونانية، ببعديها النظري والعملي؛ انتسابهما إلى الكلام بمعناه المعلوم في الحضارة العربية بالبعدين نفسيهما. وإذاً، فهما يمثّلان غاية التقارب الذي انتهى إلى التطابق بين الثقافتين الفلسفية المقدِّمة للنظر على العمل أساساً له، والكلامية المقدِّمة للعمل على النظر أساساً له، أي بين الأفلاطونية المحدَثة والحنيفية المحدَثة العربيتين.وقد خصّص المؤلِّف القسم الأول بكامله سعياً إلى فهم الشروط المعدّة للنقد الفلسفي، واستخلاصاً للنتائج الفلسفية النظرية والعملية، وللتشاجن بين البعدين. أما القسم الثاني فيتعلق بالاسمية السالبة نظرياً وعملياً، أو بدحض الواقعية، وذلك في علمَي النظر (= الرياضيات والمنطق)، وعلمي العمل (= السياسات والتاريخ). وأما القسم الثالث فيتعلق بالاسمية الموجبة، أو بفك الارتباط بين العلم النظري والعلم العملي.وهو يسعى في ذلك كلّه إلى الغاية من كتابه: كيف تمّت الاستعاضة من ما بعد الطبيعة وما بعد التاريخ في الواقعية بالطبيعة والتاريخ في الاسمية؟ أو كيف انتقل الانسان من عبادة الطبيعة والشريعة إلى السيادة عليهما؟
أعلان
أعلان
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال الايميل الخاص بنا فى صفحة حقوق النشر أو من خلال صفحتنا على الفيس بوك.
نبذة عن كتاب اصلاح العقل في الفلسفة العربية
كتاب اصلاح العقل في الفلسفة العربية
يعود اختيار المؤلِّف فلسفة ابن تيمية وابن خلدون، ممثّلتين المنزلة الغاية التي انتهت إليها الفلسفة العربية، في تحديدها طبيعة الكلّي النظري والعملي، إلى كونهما ينتسبان إلى الفلسفة بمعناها المعلوم في الحضارة اليونانية، ببعديها النظري والعملي؛ انتسابهما إلى الكلام بمعناه المعلوم في الحضارة العربية بالبعدين نفسيهما. وإذاً، فهما يمثّلان غاية التقارب الذي انتهى إلى التطابق بين الثقافتين الفلسفية المقدِّمة للنظر على العمل أساساً له، والكلامية المقدِّمة للعمل على النظر أساساً له، أي بين الأفلاطونية المحدَثة والحنيفية المحدَثة العربيتين.وقد خصّص المؤلِّف القسم الأول بكامله سعياً إلى فهم الشروط المعدّة للنقد الفلسفي، واستخلاصاً للنتائج الفلسفية النظرية والعملية، وللتشاجن بين البعدين. أما القسم الثاني فيتعلق بالاسمية السالبة نظرياً وعملياً، أو بدحض الواقعية، وذلك في علمَي النظر (= الرياضيات والمنطق)، وعلمي العمل (= السياسات والتاريخ). وأما القسم الثالث فيتعلق بالاسمية الموجبة، أو بفك الارتباط بين العلم النظري والعلم العملي.وهو يسعى في ذلك كلّه إلى الغاية من كتابه: كيف تمّت الاستعاضة من ما بعد الطبيعة وما بعد التاريخ في الواقعية بالطبيعة والتاريخ في الاسمية؟ أو كيف انتقل الانسان من عبادة الطبيعة والشريعة إلى السيادة عليهما؟هذا الكتاب من تأليف ابو يعرب المرزوقي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
أعلان
..
أعلان
تحميل
التحميل | حجم الكتاب |
---|---|
تحميل | 11.96 ميجا |
أعلان
أضافة مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)