بحث عن كتاب
كتاب إبراهيم بن سيار النظام و الفكر النقدي في الإسلام لمحمد عزيز نظمي سالم

تحميل كتاب إبراهيم بن سيار النظام و الفكر النقدي في الإسلام PDF

التصنيف : كتب إسلامية
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : هو إبراهيم بن سيّار بن هانئ النظّام البصري، وُلد في البصرة، واختُلِف في عام ولادته اختلافا كبيرا، وتجعل الأقوال ميلاده ما بين عام 160هـ و185 هـ/777م. تتلمذ في الاعتزال على يد أبي الهذيل العلّاف، ثم انفرد عنه وكوّن له مذهباً خاصاً (النظّامية)، وكان أستاذ الجاحظ. توفي في بغداد، واختُلِف أيضاً في زمن وفاته، ما بين عام 221 هـ/836م وعام 229 هـ. کان من کبار المتكلمين وهو من أکابر شيوخ وعلماء المعتزلة، حتی قیل عنه أنه "أعظم أعلام المعتزلة". یقول أحمد أمین: «وقد کان المعتزلة بعده عیالاً علیه» (ضحی الإسلام 3126). وقال الجاحظ فی الجزء الرابع من كتاب (الحیوان): «إنّهُ لولا مكانَ المتكلمين لَهلكت العوامّ من جميع الأمم، ولولا مكانُ المعتزلة لهلكت العََوَامّ من جميع النِّحل، فإن لم أقل، ولولا أصحابُ إبراهيمَ (النظّام) وإبراهيمُ (النظّام) لهلكت العوامّ من المعتزلة» ویقول أیضاً: «الأوائل یقولون: إنه یکون في کل ألف سنةٍ رجلٌ لا نظیر له، فإن کان ذلك صحیحاً، فهو أبو إسحاق النظّام.» (فضل الاعتزال وطبقات المعتزلة، ص265) .
أعلان

نبذة عن كتاب إبراهيم بن سيار النظام و الفكر النقدي في الإسلام

كتاب إبراهيم بن سيار النظام و الفكر النقدي في الإسلام

هو إبراهيم بن سيّار بن هانئ النظّام البصري، وُلد في البصرة، واختُلِف في عام ولادته اختلافا كبيرا، وتجعل الأقوال ميلاده ما بين عام 160هـ و185 هـ/777م. تتلمذ في الاعتزال على يد أبي الهذيل العلّاف، ثم انفرد عنه وكوّن له مذهباً خاصاً (النظّامية)، وكان أستاذ الجاحظ. توفي في بغداد، واختُلِف أيضاً في زمن وفاته، ما بين عام 221 هـ/836م وعام 229 هـ. کان من کبار المتكلمين وهو من أکابر شيوخ وعلماء المعتزلة، حتی قیل عنه أنه "أعظم أعلام المعتزلة". یقول أحمد أمین: «وقد کان المعتزلة بعده عیالاً علیه» (ضحی الإسلام 3126). وقال الجاحظ فی الجزء الرابع من كتاب (الحیوان): «إنّهُ لولا مكانَ المتكلمين لَهلكت العوامّ من جميع الأمم، ولولا مكانُ المعتزلة لهلكت العََوَامّ من جميع النِّحل، فإن لم أقل، ولولا أصحابُ إبراهيمَ (النظّام) وإبراهيمُ (النظّام) لهلكت العوامّ من المعتزلة» ویقول أیضاً: «الأوائل یقولون: إنه یکون في کل ألف سنةٍ رجلٌ لا نظیر له، فإن کان ذلك صحیحاً، فهو أبو إسحاق النظّام.» (فضل الاعتزال وطبقات المعتزلة، ص265) .


هذا الكتاب من تأليف محمد عزيز نظمي سالم و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة