بحث عن كتاب
رواية أشعب في بلاد الواق واق لوجيه يعقوب السيد

تحميل رواية أشعب في بلاد الواق واق PDF

سنة النشر : 2014
عدد الصفحات : غير محدد
عن الرواية : 2014م - 1443هـ أشعب في بلاد الواق واق من قصص أطفال نبذة عن القصة : قال البعض أن سبب تسميتها بجزر الواق واق هو وجود ثمار على هيئة رؤوس نساء تتدلى بشعور طويلة معلقة بأغصان أشجارها إذا نضجت سقطت ومر الهواء بتجاويف فيها فتسمعها تقول واق الواق، وهنا نظرية ثانية تقول الرحالة العربي ابن بطوطة أدخل تلك الكلمة إلى العربية من الكلمة الصينية واكوكو وهو اسم كان الصينيون يطلقونه على بلاد اليابان في القِدَم. سميت بهذا الاسم لأن بها شجرة لها ثمرة على صور النساء معلقات من الشجرة بشعورها وإذا أدركت يسمع منها صوت واق واق وأهل تلك البلاد يفهمون من هذا الصوت شيئاً يتطيرون به‏. ‏قال محمد بن زكريا الزهوي‏:‏ هي بلاد كثيرة الذهب حتى أن أهلها يتخذون سلاسل كلابهم وأطواق قرودهم من الذهب ويأتون بالقمصان المنسوجة من الذهب‏.‏ وحكى موسى بن المبارك السيرافي أنه دخل هذه البلاد وقد ملكتها امرأة وأنه رآها على كرسي العرش عارية وعلى رأسها تاج وعندها أربعة آلاف وصيفة عراة أبكاراً‏. الواق واق اسم أطلقه العرب على بلدين مختلفين من البلدان التي طالما أرتادها البحارة منهم والتجّار. ويقع البلد الأول في الشرق الأقصى، وهو في رأي أكثر المسشترقين أقليم يقع على الشاطئ الشرقي من آسيا، شمال الصين، وقد أخذ بهذا الرأي المستشرق الفرنسي فران وكذلك المستشرق الروسي كراتشكو فسكي والثاني أن العرب طالما ترددوا على جزيرة مدغشقر وهم في طريقهم من أقليم إلى آخر من أقاليم الساحل الشرقي من إفريقيا. وقد سمّوا ذلك الأقليم سفالا وأكثروا من السفر إليه نظراً لكثرة ما وجدوه فيه من ذهب آنذاك. وتجدر الإشارة إلى أن لوناً خرافياً بقي عالقاً باسم الواق واق، وأن عدد من الجغرافيين العرب الذين سلموا بوجود تلك البلاد أنزلقوا إلى وصفها وصفاً خرافياً، ومن هؤلاء محمد بن زكريا الزهوي، ويعتقد بهذا الرأي أيضاً المستشرق البريطاني كرامرز .
أعلان

نبذة عن رواية أشعب في بلاد الواق واق

رواية أشعب في بلاد الواق واق

2014م - 1443هـ أشعب في بلاد الواق واق من قصص أطفال نبذة عن القصة : قال البعض أن سبب تسميتها بجزر الواق واق هو وجود ثمار على هيئة رؤوس نساء تتدلى بشعور طويلة معلقة بأغصان أشجارها إذا نضجت سقطت ومر الهواء بتجاويف فيها فتسمعها تقول واق الواق، وهنا نظرية ثانية تقول الرحالة العربي ابن بطوطة أدخل تلك الكلمة إلى العربية من الكلمة الصينية واكوكو وهو اسم كان الصينيون يطلقونه على بلاد اليابان في القِدَم. سميت بهذا الاسم لأن بها شجرة لها ثمرة على صور النساء معلقات من الشجرة بشعورها وإذا أدركت يسمع منها صوت واق واق وأهل تلك البلاد يفهمون من هذا الصوت شيئاً يتطيرون به‏. ‏قال محمد بن زكريا الزهوي‏:‏ هي بلاد كثيرة الذهب حتى أن أهلها يتخذون سلاسل كلابهم وأطواق قرودهم من الذهب ويأتون بالقمصان المنسوجة من الذهب‏.‏ وحكى موسى بن المبارك السيرافي أنه دخل هذه البلاد وقد ملكتها امرأة وأنه رآها على كرسي العرش عارية وعلى رأسها تاج وعندها أربعة آلاف وصيفة عراة أبكاراً‏. الواق واق اسم أطلقه العرب على بلدين مختلفين من البلدان التي طالما أرتادها البحارة منهم والتجّار. ويقع البلد الأول في الشرق الأقصى، وهو في رأي أكثر المسشترقين أقليم يقع على الشاطئ الشرقي من آسيا، شمال الصين، وقد أخذ بهذا الرأي المستشرق الفرنسي فران وكذلك المستشرق الروسي كراتشكو فسكي والثاني أن العرب طالما ترددوا على جزيرة مدغشقر وهم في طريقهم من أقليم إلى آخر من أقاليم الساحل الشرقي من إفريقيا. وقد سمّوا ذلك الأقليم سفالا وأكثروا من السفر إليه نظراً لكثرة ما وجدوه فيه من ذهب آنذاك. وتجدر الإشارة إلى أن لوناً خرافياً بقي عالقاً باسم الواق واق، وأن عدد من الجغرافيين العرب الذين سلموا بوجود تلك البلاد أنزلقوا إلى وصفها وصفاً خرافياً، ومن هؤلاء محمد بن زكريا الزهوي، ويعتقد بهذا الرأي أيضاً المستشرق البريطاني كرامرز .


هذا الكتاب من تأليف وجيه يعقوب السيد و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الرواية
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة