بحث عن كتاب
تحميل و قراءة كتاب أحكام وآداب الصيام pdf

تحميل كتاب أحكام وآداب الصيام pdf

المؤلف : ندا ابو احمد
التصنيف : كتب منوعة
سنة النشر : 2016
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 2016م - 1443هـ نبذة من الكتاب : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إلا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ } [ سورة آل عمران: 102] { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [سورة النساء: 1] { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ( 70 ) يُصْلِحْ لَكُمْ أعمالكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [سورة الأحزاب:70،71 ] أما بعد...، فإن أصدق الحديث كتاب الله – تعالى- وخير الهدي هدي محمد  وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. تعريف الصيام لغة وشرعاً: •الصوم لغة: الإمساك والكف عن الشيء، ويستعمل في كل إمساك قال تعالى إخباراً عن مريم ـ عليها السلام ـ: { إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيّاً } [مريم: 26] فكان المقصود بالصوم هنا الإمساك عن الكلام •الصوم شرعاً: الإمساك عن المفطرات من طلوع الفجر الصادق إلى غروب الشمس مع نية التعبد لله تعالى. (المجوع:6/248) (المغني: 3/84) أقسام الصيام: الصيام على قسمين:- أ‌-صيام التطوع. ب‌-صيام واجب: وهو ثلاث أنواع: 1.واجب للزمان (مثل صوم رمضان). 2.واجب لعلة (مثل صيام الكفارات والقضاء) 3.ما أوجبه الإنسان على نفسه (مثل صيام النذر) وحديثنا عن النوع الأول وهو صيام رمضان. •حكم صيام رمضان: صيام رمضان واجب على كل مسلم، بالغ، عاقل، صحيح، مقيم، وهو ركن من أركان الإسلام دل على وجوبه الكتاب والسنة والإجماع: 1.فمن الكتاب، قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ{183} أياماً مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أو عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أيام أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{184} شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ القرآن هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} [البقرة: 183: 184] .
وصف كتاب أحكام وآداب الصيام
2016م - 1443هـ نبذة من الكتاب : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إلا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ } [ سورة آل عمران: 102] { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [سورة النساء: 1] { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ( 70 ) يُصْلِحْ لَكُمْ أعمالكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [سورة الأحزاب:70،71 ] أما بعد...، فإن أصدق الحديث كتاب الله – تعالى- وخير الهدي هدي محمد  وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. تعريف الصيام لغة وشرعاً: •الصوم لغة: الإمساك والكف عن الشيء، ويستعمل في كل إمساك قال تعالى إخباراً عن مريم ـ عليها السلام ـ: { إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيّاً } [مريم: 26] فكان المقصود بالصوم هنا الإمساك عن الكلام •الصوم شرعاً: الإمساك عن المفطرات من طلوع الفجر الصادق إلى غروب الشمس مع نية التعبد لله تعالى. (المجوع:6/248) (المغني: 3/84) أقسام الصيام: الصيام على قسمين:- أ‌-صيام التطوع. ب‌-صيام واجب: وهو ثلاث أنواع: 1.واجب للزمان (مثل صوم رمضان). 2.واجب لعلة (مثل صيام الكفارات والقضاء) 3.ما أوجبه الإنسان على نفسه (مثل صيام النذر) وحديثنا عن النوع الأول وهو صيام رمضان. •حكم صيام رمضان: صيام رمضان واجب على كل مسلم، بالغ، عاقل، صحيح، مقيم، وهو ركن من أركان الإسلام دل على وجوبه الكتاب والسنة والإجماع: 1.فمن الكتاب، قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ{183} أياماً مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أو عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أيام أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{184} شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ القرآن هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} [البقرة: 183: 184] .
تحميل
التحميل حجم الكتاب
غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
تقييم

أحكام وآداب الصيام

بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)