Name: المسيحيون واليهود في التاريخ العربي الإسلامي والتركي
Author: فيليب فارج و يوسف كرباج

نحن نحترم حقوق الملكية الفكرية اذا رأيت كتاب له حقوق ملكية فضلاً أبلغنا فوراً لحذفه

بحث عن كتاب

أعلان

تحميل كتاب المسيحيون واليهود في التاريخ العربي الإسلامي والتركي PDF

المؤلف : فيليب فارج و يوسف كرباج

التصنيف : كتب منوعة

الفئة : مقارنة الاديان

سنة النشر : 1993

عدد الصفحات : غير محدد

عن الكتاب : 1993م - 1443هـ نبذة عن الكتاب : يبدو الإسلام عند النظر إليه من شمال البحر المتوسط، مهيمنا بلا منازع على مجتمعات جنوب البحر. لكن هل يرجع التجانس الواضح إلى ليل الأزمنة؟ لقد دامت عملية إقرار الإسلام في الشرق العربي تسعة قرون ولم يكن ذلك الزمن بالمرة زمن إكراه وأعمال عنف متصلة. فهنا وهناك تسنى للمسيحية ولليهودية البقاء، بل الازدهار، أكثر من مرة. وقد ترافقت عمليات تسارع اضمحلال الجماعات المسيحية المحلية مع غزوات أوروبا المسيحية. ووجدت كل مواجهة امتدادا لها في عودة للأصولية الإسلامية: تطهرية الموحدين والانتصارات الأولى للاسترداد الإسباني، التشدد المملوكي والحروب الصليبية، نزعة الجامعة الإسلامية التي روج لها السلطان عبد الحميد الثاني والإذلالات التي تعرضت لها الإمبراطورية العثمانية في المغرب والبلقان، الصعود الحالي لأصولية إسلامية جديدة وإنشاء إسرائيل. وجميع هذه الاندفاعات لتشدد الدولة والمجتمع تترافق مع انكفاء للأقليات. على أن فترة طويلة، هي القرون العثمانية الأربعة، تشهد وثبة للأقليات في إثر الاضمحلال في تركيا والشرق العربي. فهل يقدم تاريخ ذلك التعايش الطائفي علامات لتخيل المستقبل. .

أعلان

كتب pdf

أعلان

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال الايميل الخاص بنا فى صفحة حقوق النشر أو من خلال صفحتنا على الفيس بوك.

نبذة عن كتاب المسيحيون واليهود في التاريخ العربي الإسلامي والتركي

كتاب المسيحيون واليهود في التاريخ العربي الإسلامي والتركي

1993م - 1443هـ نبذة عن الكتاب : يبدو الإسلام عند النظر إليه من شمال البحر المتوسط، مهيمنا بلا منازع على مجتمعات جنوب البحر. لكن هل يرجع التجانس الواضح إلى ليل الأزمنة؟ لقد دامت عملية إقرار الإسلام في الشرق العربي تسعة قرون ولم يكن ذلك الزمن بالمرة زمن إكراه وأعمال عنف متصلة. فهنا وهناك تسنى للمسيحية ولليهودية البقاء، بل الازدهار، أكثر من مرة. وقد ترافقت عمليات تسارع اضمحلال الجماعات المسيحية المحلية مع غزوات أوروبا المسيحية. ووجدت كل مواجهة امتدادا لها في عودة للأصولية الإسلامية: تطهرية الموحدين والانتصارات الأولى للاسترداد الإسباني، التشدد المملوكي والحروب الصليبية، نزعة الجامعة الإسلامية التي روج لها السلطان عبد الحميد الثاني والإذلالات التي تعرضت لها الإمبراطورية العثمانية في المغرب والبلقان، الصعود الحالي لأصولية إسلامية جديدة وإنشاء إسرائيل. وجميع هذه الاندفاعات لتشدد الدولة والمجتمع تترافق مع انكفاء للأقليات. على أن فترة طويلة، هي القرون العثمانية الأربعة، تشهد وثبة للأقليات في إثر الاضمحلال في تركيا والشرق العربي. فهل يقدم تاريخ ذلك التعايش الطائفي علامات لتخيل المستقبل. .

هذا الكتاب من تأليف فيليب فارج و يوسف كرباج و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أعلان