بحث عن كتاب
كتاب التعزيز بالأعمال التطوعية والإجتماعية لغير محدد

تحميل كتاب التعزيز بالأعمال التطوعية والإجتماعية PDF

المؤلف : غير محدد
سنة النشر : 2000
عدد الصفحات : غير محدد
عن الكتاب : 2000م - 1443هـ ­عنوان الكتاب التعزير بالإلزام بالأعمال التطوعية الاجتماعية المؤلف/ناصربن إبراهيم المحيميد وصف الكتاب قال المؤلف : قرر علماء الأمة سعة النظر في تقرير العقوبات التعزيرية لأن العقوبات التعزيرية بجميع انواعها يرجع أمر تعيينها و تقديرها وتقريرها إلى اجتهاد القاضي المستند إلى النظر المصلحي الذي يناسب الواقعة والفاعل والمجتمع والزمان والمكان , إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فهو المهتدي، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، بلغ الرسالة، وأدى الأمانة ونصح الأمة، وكشف الله به عنا الغمة، فتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها إلا هالك، فصلوات الله وسلامه عليه، وعلى آله وصحبه، ومن دعا بدعوته إلى يوم الدين. وبعد، فإن الجرائم التي تستوجب العقوبات التعزيرية كثيرة ومتنوعة، وهي في الوقت نفسه متجددة ومتطورة، ولم يكن معظمها معروفا عند سلف هذه الأمة، ومن هنا فإنها تحتاج إلى اجتهاد القاضي وسعة أفقه في اختيار العقوبة المناسبة للجريمة التي تستحقها، فقد يستلزم الأمر أن ينوع القاضي في العقوبات حسب حال المخالفين، مع الأخذ في الاعتبار حكمة مشروعية التعزير، والتي تهدف إلى حماية مصالح الناس وضرورياتهم الخمس: (الدين والنفس والعقل والنسل والمال)؛ حيث لا تقوم الحياة بدونها، ومن هنا كان الاعتداء عليها جريمة تستوجب العقاب، فكل ما يحفظها يعد مصلحة، وكل ما يفوتها يعد مفسدة. .
أعلان

نبذة عن كتاب التعزيز بالأعمال التطوعية والإجتماعية

كتاب التعزيز بالأعمال التطوعية والإجتماعية

2000م - 1443هـ ­عنوان الكتاب التعزير بالإلزام بالأعمال التطوعية الاجتماعية المؤلف/ناصربن إبراهيم المحيميد وصف الكتاب قال المؤلف : قرر علماء الأمة سعة النظر في تقرير العقوبات التعزيرية لأن العقوبات التعزيرية بجميع انواعها يرجع أمر تعيينها و تقديرها وتقريرها إلى اجتهاد القاضي المستند إلى النظر المصلحي الذي يناسب الواقعة والفاعل والمجتمع والزمان والمكان , إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فهو المهتدي، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، بلغ الرسالة، وأدى الأمانة ونصح الأمة، وكشف الله به عنا الغمة، فتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها إلا هالك، فصلوات الله وسلامه عليه، وعلى آله وصحبه، ومن دعا بدعوته إلى يوم الدين. وبعد، فإن الجرائم التي تستوجب العقوبات التعزيرية كثيرة ومتنوعة، وهي في الوقت نفسه متجددة ومتطورة، ولم يكن معظمها معروفا عند سلف هذه الأمة، ومن هنا فإنها تحتاج إلى اجتهاد القاضي وسعة أفقه في اختيار العقوبة المناسبة للجريمة التي تستحقها، فقد يستلزم الأمر أن ينوع القاضي في العقوبات حسب حال المخالفين، مع الأخذ في الاعتبار حكمة مشروعية التعزير، والتي تهدف إلى حماية مصالح الناس وضرورياتهم الخمس: (الدين والنفس والعقل والنسل والمال)؛ حيث لا تقوم الحياة بدونها، ومن هنا كان الاعتداء عليها جريمة تستوجب العقاب، فكل ما يحفظها يعد مصلحة، وكل ما يفوتها يعد مفسدة. .


هذا الكتاب من تأليف غير محدد و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
تحميل غير محدد فى الوقت الحالى
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة